من الجانب الشرقي) (1).
ورواية ابن شريح: عن وقت المغرب، قال: (إذا تغيرت الحمرة، وذهبت الصفرة، وقبل أن تشتبك النجوم) (2).
ورواية العجلي: (إذا غابت الحمرة من هذا الجانب - يعني من المشرق - فقد غابت الشمس من شرق الأرض وغربها) (3).
وموثقة ابن شعيب: (مسوا بالمغرب قليلا، فإن الشمس تغيب من عندكم قبل أن تغيب من عندنا) (4).
ومرسلة ابن أبي عمير: (وقت سقوط القرص ووجوب الإفطار أن تقوم بحذاء القبلة، وتتفقد الحمرة التي ترتفع من المشرق، إذا جازت قمة الرأس إلى ناحية المغرب فقد وجب الافطار، وسقط القرص) (5).
والرضوي: (وأول وقت المغرب سقوط القرص، وعلامة سقوطه أن يسود أفق المشرق).
وفيه أيضا: (والدليل على غروب الشمس ذهاب الحمرة من جانب المشرق) وفيه أيضا: (وقد كثرت الروايات في وقت المغرب وسقوط القرص، والعمل