____________________
(1) الزيادة دخيلة في الواجب أم لا، ولا موجب للبطلان حينئذ، إذ لا خلل في الامتثال ولا تحكم في مقام العبودية كما كان في صورة التقييد.
(1) أي: إلى الواجب، وكذا ضمير (به) والضمير المستتر في (يدعوه) راجع إلى (وجوبه) والضمير البارز فيه إلى فاعل (أتى) يعني: و أما لو أتى بالواجب لا على نحو التشريع التقييدي كالصورة السابقة، بل على نحو يدعوه الوجوب إلى فعل الواجب على أي حال أي سوأ كانت الزيادة دخيلة في الواجب أم لم تكن دخيلة فيه.
(2) جزأ (وأما) ووجه الصحة في هذه الصورة ما عرفت من تحقق امتثال أمر الشارع، وعدم قدح التشريع في تطبيق المأمور به في داعوية الامر.
(3) كلمة (لو) وصلية، يعني: ولو كان المكلف مشرعا، وهذا بيان للفرد الخفي من الموردين اللذين تصح العبادة فيهما. وضمير (دخله) راجع إلى المكلف، وضمير (فيه) إلى الواجب.
(1) أي: إلى الواجب، وكذا ضمير (به) والضمير المستتر في (يدعوه) راجع إلى (وجوبه) والضمير البارز فيه إلى فاعل (أتى) يعني: و أما لو أتى بالواجب لا على نحو التشريع التقييدي كالصورة السابقة، بل على نحو يدعوه الوجوب إلى فعل الواجب على أي حال أي سوأ كانت الزيادة دخيلة في الواجب أم لم تكن دخيلة فيه.
(2) جزأ (وأما) ووجه الصحة في هذه الصورة ما عرفت من تحقق امتثال أمر الشارع، وعدم قدح التشريع في تطبيق المأمور به في داعوية الامر.
(3) كلمة (لو) وصلية، يعني: ولو كان المكلف مشرعا، وهذا بيان للفرد الخفي من الموردين اللذين تصح العبادة فيهما. وضمير (دخله) راجع إلى المكلف، وضمير (فيه) إلى الواجب.