____________________
وما دل على نفار الملائكة عند الرهان ولعن صاحبها، ما خلا الحافر والخف والريش والنصل، كخبر العلا بن سيابة (1) ومرسل الصدوق (2) وخبر أبي بصير (3).
وما تضمن أن رسول الله صلى الله عليه وآله أجرى الخيل التي أضمرت من الحصى - وفي بعض النسخ من الحفى - إلى مسجد بني زريق، وسبقها من ثلاث نخلات، فأعطى السابق عذقا، وأعطى المصلى عذقا، وأعطى الثالث عذقا (4).
وما دل على أنه أجرى الخيل وجعل سبقها أواقي فضة (5) وقريب منها غيرها.
وهذه النصوص على طوايف:
منها: ما تضمن فعله (ص)، وهو مختص بالخيل ولا اطلاق له، ومثله الصحيح المتضمن أن مولانا عليه السلام كان يحضر الرمي والرهانة (6).
ومنها: ما تضمن الحصر في الثلاثة، وهي وإن كانت جملة منها ضعيفة السند، إلا أن فيها الصحيح وغيره مضافا إلى انجبار ضعف السند بالعمل.
ومنها: ما أضاف إليها الريش، وهي بأجمعها ضعيفة السند، مع أن الريش يحتمل أن يكون المراد منه السهم ذي الريش، وليس في عطفه على النصل في أحد الخبرين دلالة على التغاير بينهما، بعد احتمال كونه من قبيل عطف المرادف أو الخاص على العام.
وما تضمن أن رسول الله صلى الله عليه وآله أجرى الخيل التي أضمرت من الحصى - وفي بعض النسخ من الحفى - إلى مسجد بني زريق، وسبقها من ثلاث نخلات، فأعطى السابق عذقا، وأعطى المصلى عذقا، وأعطى الثالث عذقا (4).
وما دل على أنه أجرى الخيل وجعل سبقها أواقي فضة (5) وقريب منها غيرها.
وهذه النصوص على طوايف:
منها: ما تضمن فعله (ص)، وهو مختص بالخيل ولا اطلاق له، ومثله الصحيح المتضمن أن مولانا عليه السلام كان يحضر الرمي والرهانة (6).
ومنها: ما تضمن الحصر في الثلاثة، وهي وإن كانت جملة منها ضعيفة السند، إلا أن فيها الصحيح وغيره مضافا إلى انجبار ضعف السند بالعمل.
ومنها: ما أضاف إليها الريش، وهي بأجمعها ضعيفة السند، مع أن الريش يحتمل أن يكون المراد منه السهم ذي الريش، وليس في عطفه على النصل في أحد الخبرين دلالة على التغاير بينهما، بعد احتمال كونه من قبيل عطف المرادف أو الخاص على العام.