بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلائق أجمعين محمد وعترته الطيبين الطاهرين.
وبعد، فهذا هو الجزء التاسع عشر من كتابنا (فقه الصادق) وقد وفقنا الله تعالى لطبعه، والمرجو منه تعالى التوفيق لنشر بقية الأجزاء، فإنه ولي التوفيق.