فرع من الثالث 780 15 شرح سعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني صاحب المطول المتوفى سنة 792.
16 الشرح الموسوم بالتحفة العلية في نهج البلاغة الحيدرية للسيد أفصح الدين محمد بن حبيب الله بن أحمد الحسيني كبير جدا فرع منه 881 كتبه لبعض الملوك ونسخة منه موجودة في مكتبة السيد علي الهمداني بالنجف 17 شرح العلامة الحلي المتوفي 736 18 شرح المولى قوام الدين يوسف بن حسن الشهير بقاضي بغداد المتوفي 922 ذكره في كشف الظنون.
17 شرح المولى كمال الدين الحسين بن عبد الحق الأردبيلي المتوفي 950 اسمه منهج الفصاحة.
18 شرح عماد الدين علي القاري الاسترآبادي بنحو الحاشية، في أوائل القرن العاشر.
19 شرح أبي الحسن علي بن الحسن الزواري تلميذ المحقق الكركي بالفارسية اسمه روضة الأبرار فرع منه 947.
20 شرح تلميذه المولى فتح بن شكر الله الكاشاني بالفارسية المتوفى 988 مطبوع.
21 شرح عز الدين الآملي شريك المحقق الكركي في الدرس القرن العاشر.
23 شرح علي المعروف بالحكيم الصوفي بالفارسية فرع منه سنة 1016 رأينا منه نسخة بهمذان.
24 شرح الشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي المتوفى 1076 وهو شرح كبير.
25 شرح السيد ابن المطهر بن محمد بن الحسين الجرموزي اليماني المتوفى 1110.
لم يتم حكاه في نسمة السحر عن ابن المصنف السيد احمد ابن الحسن.
26 شرح المولى محمد رفيع بن فرج الجيلاني المتوفى حدود 1160 سلك فيه طريقة جامعة بين شرحي ابن ميثم وابن أبي الحديد.
27 شرح ميرزا باقر النواب بالفارسية في القرن الثالث عشر مطبوع بإيران.
28 شرح السيد محمد تقي الحسيني القزويني المتوفي 1270 فرع من المجلد الأول 1268.
29 شرح الشيخ جواد الطارمي الزنجاني المتوفى سنة 1325 بالفارسية.
30 شرح ميرزا إبراهيم بن الحسين بن علي بن عبد الغفار الدنبلي الخوئي المستشهد سنة 1325 اسمه الدرة النجفية مطبوع بإيران ذكر في ترجمته.
31 شرح السيد حبيب الله بن محمد الموسوي الخوئي المتوفى حدود 1326 في عشر مجلدات اسمه منهاج البراعة طبع نصفه.
وهناك بعض الشروح مجهولة المؤلف، وبعض شروح مقتصرة على موضوع معين كشروح الخطبة الشقشقية وغيرها.
الشيخ علي بن زين الدين بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الثاني العاملي الجبعي المعروف بالشيخ علي الصغير في مقابلة عمه الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين. واشتبه من زعم أن الشيخ علي الصغير هو أخو الشيخ زين الدين الوسط ابن محمد بن الحسن.
في الأمل: فاضل عالم شاعر أديب معاصر قرأ على عمه وغيره سكن أصفهان إلى الآن اه وله شرح الصحيفة السجادية فرع منه في صفر سنة 1089 رأينا منه نسخة في كربلاء سنة 1352 في المكتبة التي كانت للشيخ عبد الحسين الطهراني.
أبو طاهر علي بن سعد القمي.
توفي سنة 482 بعد استكتابه لملك شاة بنحو ثلاثة أشهر كما في المجالس.
كان فاضلا كاتبا أديبا شاعرا ورد إلى العراق من قم في حدود الأربعمائة وخمسين وتخرج بفضلائها ونظم الشعر فأجاده واختص بنظام الملك في زمن ملكشاه وكتب له ثم ارتقت به الحال حتى كتب لملك شاة أيام فتنة أهل مرو فمن شعره قوله.
أقول اني عبد لا عتاق له * لآل ياسين قول الصادع الجاهر محمد وعلي والبتولة والسبطين * والسيد السجاد والباقر وجعفر وابنه موسى وحافده الر * ضا ونور الهدى محمد الطاهر والعسكري علي وابنه الحسن * الزاكي أرومته والحجة الباهر وقوله من قصيدة في أمير المؤمنين ع.
وليلة كاد المشركون محمدا * شرى نفسه لله والناس لا تشري فبات مبيتا لم يكن ليبيته * ضعيف عمود القلب منتفخ السحر وسماه رب العرش في الذكر نفسه * فحسبك هذا القول إن كنت ذا خبر واخاهم مثلا لمثل فأوضحت * اخوته كالشمس ضمت إلى البدر وآخى عليا دونهم وأصاره * لهم علما بين الهداية والكفر وقال لهم هذا وصيي ووارثي * ومن شد رب العالمين به أزري على كزري من قميصي إشارة * بان ليس يستغني القميص عن الزر وهي طويلة الأمير السيد شمس الدين علي سلطان من بني المختار جاز في زمان السلاطين الكوركانية من بلاد العرب بخيله وحشمه وخدمه إلى خراسان وأقام في سبزوار وملك قرى وضياعا وغيرها، ورغب اتباعه في الزراعة والعمارة وحصلت له مبالغ كثيرة من حاصل املاكه.
وفي حبيب السير انه لم يجئ في زمان من الأزمنة من الحجاز وعراق العرب سيد مثل شمس الدين علي في علو الشأن والثروة وكثرة الخدم والحشم، والكلام المشهور السماء لله والأرض لبني المختار شاهد عدل على ذلك، وصار مقربا عند السلاطين وأعطي له منصب نقيب ممالك إيران وولايات خراسان، وفي زمان ظهور الدولة الصفوية تقدم أولاده عندهم ونالوا درجة