بما رواه سعد بن أبي خلف، عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام:
(في بنات بنت وجد: للجد السدس، والباقي لبنات البنت) (1).
ورده الشيخ (2): بأنه قد ثبت قيام ولد الولد مقام الولد، والولد يحجب الجد، فكذا ما قام مقامه. والخبر، قال فيه ابن فضال (*) (3): (أجمعت العصابة على ترك العمل به).
ولو صح ربما حمل على الاستحباب (طعمة (4)، إلا أن الطعمة) (5) إنما هي من الأبوين.