نسخة في مكتبة السيد محمد علي القاضي الطباطبائي في تبريز، كتبت في 26 من شهر رمضان سنة 890.
وهذه النسخ بأجمعها غير كاملة، بل كل منها محتو على بعض التذكرة (1).
(27) تسبيل الأذهان إلى الأحكام الإيمان.
مجلد في الفق، ذكره في الذريعة وقال: ذكره الشيخ محمد بن خواتون العاملي في إجازته، وذكره في الأعيان أيضا (2).
(28) تسليك الأفهام في معرفة الأحكام.
ذكره في الخلاصة كما في النسخة التي اعتمد عليها في الرياض والأمل والبحار، وفي الخلاصة المطبوعة: تسليك الأفهام إلى معرفة الأحكام في الفقه، وذكره في الإجازة باسم: تسليك الأذهان وقال: إنه مجلد، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في الرياض والبحار: تسليك الأذهان إلى أحكام الإيمان، وفي الأعيان: وكأنه منه أخذ الشهيد الثاني اسم كتابه مسالك الأفهام (3).
أقول: الظاهر أن تسليك الأفهام هذا وتسبيل الأذهان المتقدم عليه كتاب واحد.
(29) تسليك النفس إلى حظيرة القدس.
في الكلام، ذكره المصنف في الخلاصة والإجازة كما في النسخة التي اعتمد عليها في البحار والرياض، وفي الإجازة المطبوعة: تسليك النفس إلى حضرة القدس مجلد، وللسيد نظام الدين الأعرجي ابن أخت المصنف شرح على التسليك سماه إيضاح اللبس في شرح تسليك النفس إلى حظيرة القدس.