فعليه بمراجعة فهارسه ليجد موارد كثيرة سوى ما اخترناه تقنعه أن هذا الأمر هو فوق حد التواتر.. المفيد للقطع؛ والموارد المختارة هي التالية:
الجزء = الصفحات 3 = 297 حتى 300 - 319 - 320 6 = 299 - 30 10 = 119 - 159 12 = 175 22 = 505 - 515 36 = 415 - 130 39 = 132 - 131 42 = 9 - 45 - 303 44 = 254 46 = 37 - 145 - 361 - 38 47 = 138 - 21 52 = 152 61 = 36 70 = 8 71 = 123 - 143 77 = 356 82 = 97 99 = 204 100 = 443 - 392 - 355 وراجع إحقاق الحق ج 9 ص: 397 - 401 - وج 8 ص 71.
ب - وبالمناسبة نشير إلى أن هذا البعض قد استدل على عدم بقاء الخضر عليه السلام إلى آخر الزمان بقوله تعالى (وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون) (1).
ونقول:
1 - إذا كان هذا البعض يرفض بقاء الخضر عليه السلام على قيد الحياة إلى آخر الزمان، ويقيم على ذلك الأدلة والشواهد، فكيف يقول:
".. قد تذكر بعض الأحاديث أنه حي لم يمت بعد. وليس هناك دليل قطعي يثبت ذلك " إلى أن قال:
" ولا نجد كبير فائدة في تحقيق الأمر في شخصيته وفي خصوصيته، لأن ذلك لا يتصل بأي جانب في العقيدة والحياة ".؟!