____________________
عن التيمم فقال: مرتين مرتين للوجه واليدين (1).
بعض آخر يدل على المرة، مثل خبر زرارة قال: سئلت أبا جعفر عليه السلام عن التيمم. فضرب بيديه الأرض ثم رفعهما ونفضهما ثم مسح بهما جبينه وكفيه مرة واحدة (2) وهو موثق بعبد الله بن بكير، قالوا: هو فطحي ومع ذلك ممن أجمعت على تصحيح ما صح عنه وسمى في المختلف خبره صحيحا، وأجاب عن كونه فطحيا لا يضر بالصحة لأنه ممن أجمعت: فتأمل فيه، وتسمية خبره الموثق أكثر وأنسب.
ومثله حسنة عمر بن أبي المقدام (لأجله) عنه عليه السلام (3).
وكذا رواية أخرى عن زرارة عنه عليه السلام (4).
وخبر داود بن النعمان المشتمل على حكاية عمار (فوضع يده على الأرض ثم رفعهما - وفي موضع - يديه ثم رفعهما (5) - وموضع آخر وفي يب يده ورفعهما - وفي يده ورفعهما فمسح وجهه ويديه فوق الكف قليلا (6)، وكأنه صحيح في الكافي كان في الطريق (محمد بن عيسى، عن يونس (7) وقد سماه في المختلف بالصحة بناء على ذلك، أو على ما روي في التهذيب (8) وإن كان (علي بن الحكم) المشترك (9) في الطرق كأنه الثقة لنقل (أحمد بن محمد بن عيسى)
بعض آخر يدل على المرة، مثل خبر زرارة قال: سئلت أبا جعفر عليه السلام عن التيمم. فضرب بيديه الأرض ثم رفعهما ونفضهما ثم مسح بهما جبينه وكفيه مرة واحدة (2) وهو موثق بعبد الله بن بكير، قالوا: هو فطحي ومع ذلك ممن أجمعت على تصحيح ما صح عنه وسمى في المختلف خبره صحيحا، وأجاب عن كونه فطحيا لا يضر بالصحة لأنه ممن أجمعت: فتأمل فيه، وتسمية خبره الموثق أكثر وأنسب.
ومثله حسنة عمر بن أبي المقدام (لأجله) عنه عليه السلام (3).
وكذا رواية أخرى عن زرارة عنه عليه السلام (4).
وخبر داود بن النعمان المشتمل على حكاية عمار (فوضع يده على الأرض ثم رفعهما - وفي موضع - يديه ثم رفعهما (5) - وموضع آخر وفي يب يده ورفعهما - وفي يده ورفعهما فمسح وجهه ويديه فوق الكف قليلا (6)، وكأنه صحيح في الكافي كان في الطريق (محمد بن عيسى، عن يونس (7) وقد سماه في المختلف بالصحة بناء على ذلك، أو على ما روي في التهذيب (8) وإن كان (علي بن الحكم) المشترك (9) في الطرق كأنه الثقة لنقل (أحمد بن محمد بن عيسى)