____________________
المصنف (فعموم) الأخبار مثل صحيحة إسماعيل الجعفي (الثقة) قال: رأيت أبا جعفر عليه السلام يصلي والدم يسيل من ساقه (1) المحمولة على القروح والجروح.
وصحيحة محمد بن مسلم (الثقة) عن أحدهما عليهما السلام قال: سألته عن الرجل تخرج به القروح فلا تزال تدمي كيف يصلي؟ فقال: يصلي وإن كانت الدماء تسيل. (2) وخبر ليث المرادي (الثقة) قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الرجل تكون به الدماميل والقروح فجلده وثيابه مملوءة دما وقيحا وثيابه بمنزلة جلده فقال:
يصلي في ثيابه ولا يغسلها ولا شئ عليه (3).
وفي الطريق أحمد بن محمد كأنه ابن عيسى، عن أبيه (4)، والأب وإن لم يكن مصرحا بتوثيقه إلا أنه مذكور في الموثقين (وقيل) في الخلاصة ورجال ابن داود عن الكشي أنه شيخ القميين ووجه الأشاعرة (5) ومتقدمهم عند السلطان.
وصحيحة عبد الرحمن بن أبي عبد الله (الثقة) قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الجرح يكون في مكان لا نقدر على ربطه فيسيل منه الدم والقيح فيصيب ثوبي فقال: دعه فلا يضرك أن لا تغسله (6).
وفي الطريق أبان بن عثمان لكنه ممن أجمعت.
وفي مرسلة سماعة بن مهران عن أبي عبد الله عليه السلام (إلى قوله) فلا
وصحيحة محمد بن مسلم (الثقة) عن أحدهما عليهما السلام قال: سألته عن الرجل تخرج به القروح فلا تزال تدمي كيف يصلي؟ فقال: يصلي وإن كانت الدماء تسيل. (2) وخبر ليث المرادي (الثقة) قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الرجل تكون به الدماميل والقروح فجلده وثيابه مملوءة دما وقيحا وثيابه بمنزلة جلده فقال:
يصلي في ثيابه ولا يغسلها ولا شئ عليه (3).
وفي الطريق أحمد بن محمد كأنه ابن عيسى، عن أبيه (4)، والأب وإن لم يكن مصرحا بتوثيقه إلا أنه مذكور في الموثقين (وقيل) في الخلاصة ورجال ابن داود عن الكشي أنه شيخ القميين ووجه الأشاعرة (5) ومتقدمهم عند السلطان.
وصحيحة عبد الرحمن بن أبي عبد الله (الثقة) قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الجرح يكون في مكان لا نقدر على ربطه فيسيل منه الدم والقيح فيصيب ثوبي فقال: دعه فلا يضرك أن لا تغسله (6).
وفي الطريق أبان بن عثمان لكنه ممن أجمعت.
وفي مرسلة سماعة بن مهران عن أبي عبد الله عليه السلام (إلى قوله) فلا