____________________
لقتال ونحوه.
وقال الجوهري: تحزبوا: تجمعوا، والأحزاب: الطوائف التي تجمع على محاربة الأنبياء (1).
والضمير في «عليهم»: عائد إلى المسلمين، لدلالة أمر الإسلام عليهم، ومن جوز عوده إلى أهل الشرك فقد أغرب.
والفاء من قوله: «فنوى»: للعطف والترتيب والسببية، ونوى الشيء ينويه:
قصده.
وهم بالشيء هما - من باب قتل -: أراده.
والمراد بالجهاد هنا: جهاد من يريد الاستيلاء على بلاد المسلمين من المشركين، أو أخذ ما لهم، أو سبي حريمهم، كما يدل عليه السياق.
وقعد به عن حاجته: شغل، وأقعده: منعه.
وقال ابن السكيت: ما يقعد بي عن ذلك الأمر إلا شغل، أي: ما يجلسني (2).
والضعف: النقصان في القوة.
وأبطأ عن الحضور: تأخر مجيؤه ولم يسرع. قال الزجاج: يقال: بطؤ الرجل بطوء من باب قرب، وأبطأ إبطاء (3).
والفاقة: الفقر والحاجة.
والحادث: الأمر يحدث ويتجدد وجوده بعد أن لم يكن.
وعرض له مانع - من باب ضرب - أي: اعترض له فمنعه من المضي.
ودون إرادته أي: قبل حصول مراده، من باب إطلاق المصدر على اسم
وقال الجوهري: تحزبوا: تجمعوا، والأحزاب: الطوائف التي تجمع على محاربة الأنبياء (1).
والضمير في «عليهم»: عائد إلى المسلمين، لدلالة أمر الإسلام عليهم، ومن جوز عوده إلى أهل الشرك فقد أغرب.
والفاء من قوله: «فنوى»: للعطف والترتيب والسببية، ونوى الشيء ينويه:
قصده.
وهم بالشيء هما - من باب قتل -: أراده.
والمراد بالجهاد هنا: جهاد من يريد الاستيلاء على بلاد المسلمين من المشركين، أو أخذ ما لهم، أو سبي حريمهم، كما يدل عليه السياق.
وقعد به عن حاجته: شغل، وأقعده: منعه.
وقال ابن السكيت: ما يقعد بي عن ذلك الأمر إلا شغل، أي: ما يجلسني (2).
والضعف: النقصان في القوة.
وأبطأ عن الحضور: تأخر مجيؤه ولم يسرع. قال الزجاج: يقال: بطؤ الرجل بطوء من باب قرب، وأبطأ إبطاء (3).
والفاقة: الفقر والحاجة.
والحادث: الأمر يحدث ويتجدد وجوده بعد أن لم يكن.
وعرض له مانع - من باب ضرب - أي: اعترض له فمنعه من المضي.
ودون إرادته أي: قبل حصول مراده، من باب إطلاق المصدر على اسم