____________________
تثبيطا: شغله وقعد به عنه.
والفرقة بالضم: اسم من افترق القوم افتراقا: خلاف اجتمعوا. والاحتشاد:
الاجتماع، وفي القاموس: حشد القوم: خفوا في التعاون، أو دعوا فأجابوا مسرعين، أو اجتمعوا لأمر واحد، كأحشدوا واحتشدوا وتحاشدوا (1)، انتهى.
وكل من هذه المعاني صحيح هنا.
أخليت الإناء إخلاء: جعلته خاليا.
والأمنة محركة: الأمن، وهو عدم توقع مكروه، وفي نسخة ابن إدريس: «من الأمنة» بسكون الميم، كأنها مرة من الأمن.
والقوة: تمكن الحيوان من الأفعال الشاقة.
وذهل عن الشيء يذهل - من باب منع - ذهولا: غفل عنه أو نسيه لشغل، والأكثر أن يعدى بالألف فيقال: أذهلني فلان عن الشيء وعليه مشهور النسخ من الصحيفة في ضبط أذهل بقطع الهمزة وكسر الهاء، وقد يتعدى بنفسه فيقال:
ذهلته، وعليه نسخة ابن إدريس في ضبطه بوصل الهمزة وفتح الهاء.
والاحتيال: طلب الحيلة، وهي الحذق في التدبير، وهو تقليب الفكر وإعماله حتى يهتدي إلى المقصود.
والوهن: الضعف، وهن يهن - من باب وعد - أي: ضعف، والأجود أن يعدى بالهمزة فيقال: أوهنه، كما وقع في الدعاء، وربما عدي بنفسه فقيل: وهنته فهو
والفرقة بالضم: اسم من افترق القوم افتراقا: خلاف اجتمعوا. والاحتشاد:
الاجتماع، وفي القاموس: حشد القوم: خفوا في التعاون، أو دعوا فأجابوا مسرعين، أو اجتمعوا لأمر واحد، كأحشدوا واحتشدوا وتحاشدوا (1)، انتهى.
وكل من هذه المعاني صحيح هنا.
أخليت الإناء إخلاء: جعلته خاليا.
والأمنة محركة: الأمن، وهو عدم توقع مكروه، وفي نسخة ابن إدريس: «من الأمنة» بسكون الميم، كأنها مرة من الأمن.
والقوة: تمكن الحيوان من الأفعال الشاقة.
وذهل عن الشيء يذهل - من باب منع - ذهولا: غفل عنه أو نسيه لشغل، والأكثر أن يعدى بالألف فيقال: أذهلني فلان عن الشيء وعليه مشهور النسخ من الصحيفة في ضبط أذهل بقطع الهمزة وكسر الهاء، وقد يتعدى بنفسه فيقال:
ذهلته، وعليه نسخة ابن إدريس في ضبطه بوصل الهمزة وفتح الهاء.
والاحتيال: طلب الحيلة، وهي الحذق في التدبير، وهو تقليب الفكر وإعماله حتى يهتدي إلى المقصود.
والوهن: الضعف، وهن يهن - من باب وعد - أي: ضعف، والأجود أن يعدى بالهمزة فيقال: أوهنه، كما وقع في الدعاء، وربما عدي بنفسه فقيل: وهنته فهو