____________________
رجائي، أو تأكيد لما قبلها، أو استئناف مؤكد لما سبق.
والاتفاق: المساواة في أمر من الأمور، يقال: اتفقت مع زيد في المذهب: إذا ساويته فيه، أي: لا يساويك أحد في دعائي.
ونظمت اللؤلؤ نظما - من باب ضرب -: جعلته في سلك، وهو يستلزم الجمع، فالمعنى: لا يجمعه وإياك.
ندائي: أي: دعائي، يقال: ناديته مناداة ونداء - من باب قاتل -: إذا دعوته، أي: طلبت إقباله.
ومفاد الجمل الثلاث كلها: التأكيد في إفراده تعالى بالرغبة إليه والإقبال عليه.
تقديم المسند لإفادة قصر المسند إليه، أي: لك وحدانية العدد لا تتخطاك إلى غيرك.
ووحدانية الشيء: كونه واحدا، لأنه ياء النسب إذا لحقت آخر الاسم وبعدها هاء التأنيث أفادت معنى المصدر كالألوهية والربوبية، والألف والنون مزيدتان للمبالغة.
والعدد: قيل: هو كثرة الآحاد، وهي صورة تقطيع في نفس العاد من تكرار الآحاد، وعلى هذا فالواحد ليس عددا. وقيل: هو ما يقع جوابا ل «كم»، فيكون الواحد عددا.
والاتفاق: المساواة في أمر من الأمور، يقال: اتفقت مع زيد في المذهب: إذا ساويته فيه، أي: لا يساويك أحد في دعائي.
ونظمت اللؤلؤ نظما - من باب ضرب -: جعلته في سلك، وهو يستلزم الجمع، فالمعنى: لا يجمعه وإياك.
ندائي: أي: دعائي، يقال: ناديته مناداة ونداء - من باب قاتل -: إذا دعوته، أي: طلبت إقباله.
ومفاد الجمل الثلاث كلها: التأكيد في إفراده تعالى بالرغبة إليه والإقبال عليه.
تقديم المسند لإفادة قصر المسند إليه، أي: لك وحدانية العدد لا تتخطاك إلى غيرك.
ووحدانية الشيء: كونه واحدا، لأنه ياء النسب إذا لحقت آخر الاسم وبعدها هاء التأنيث أفادت معنى المصدر كالألوهية والربوبية، والألف والنون مزيدتان للمبالغة.
والعدد: قيل: هو كثرة الآحاد، وهي صورة تقطيع في نفس العاد من تكرار الآحاد، وعلى هذا فالواحد ليس عددا. وقيل: هو ما يقع جوابا ل «كم»، فيكون الواحد عددا.