____________________
والوحي: مصدر وحيت إليه الكلام: إذا ألقيته إليه ليعلمه، وأوحيت إليه بالألف: مثله، وهي لغة القرآن الفاشية، ثم غلب استعمال الوحي فيما يلقى إلى الأنبياء من عند الله، والمراد به هنا: الموحى، كالقول بمعنى المقول، أي: فيما أوحيته. وجعله بعضهم من أسماء القرآن، لقوله تعالى: «قل إنما انذركم بالوحي» (1).
وأتبعته الشيء: قفيته به، أي: جعلته تابعا له.
والقسم بفتحتين: اسم من أقسم بالله: إذا حلف.
والقطع: في الأصل للأجسام، وهو إبانة بعضها عن بعض فصلا، ثم استعمل في المعاني فقيل: قطعته عن العمل أي: منعته منه، وهو المراد هنا.
واهتم بالأمر اهتماما: أعتنى به واحتفل.
وتكفلت بالمال: التزمت به، والزمته نفسي.
والحسم: القطع، ومنه قيل للسيف: حسام، لأنه قاطع لما يأتي عليه، وقول العلماء: حسما للباب أي: قطعا للوقوع قطعا كليا.
وإسناد القطع والحسم للعدة والقسم مجاز عقلي، أي: اجعلهما سببا لهما.
والاشتغال: مصدر اشتغل بأمره فهو مشتغل بالبناء للفاعل.
وقال ابن فارس: ولا يكادون يقولون: اشتغل بالبناء للفاعل، وهو جائز (2) وقد تقدم الكلام على ذلك بأبسط من هذا.
وفي نسخة: «وحسما للاستعمال».
وضمنت المال ضمانا: التزمته.
والكفاية: مصدر كفاه الأمر: إذا قام مقامه.
وأتبعته الشيء: قفيته به، أي: جعلته تابعا له.
والقسم بفتحتين: اسم من أقسم بالله: إذا حلف.
والقطع: في الأصل للأجسام، وهو إبانة بعضها عن بعض فصلا، ثم استعمل في المعاني فقيل: قطعته عن العمل أي: منعته منه، وهو المراد هنا.
واهتم بالأمر اهتماما: أعتنى به واحتفل.
وتكفلت بالمال: التزمت به، والزمته نفسي.
والحسم: القطع، ومنه قيل للسيف: حسام، لأنه قاطع لما يأتي عليه، وقول العلماء: حسما للباب أي: قطعا للوقوع قطعا كليا.
وإسناد القطع والحسم للعدة والقسم مجاز عقلي، أي: اجعلهما سببا لهما.
والاشتغال: مصدر اشتغل بأمره فهو مشتغل بالبناء للفاعل.
وقال ابن فارس: ولا يكادون يقولون: اشتغل بالبناء للفاعل، وهو جائز (2) وقد تقدم الكلام على ذلك بأبسط من هذا.
وفي نسخة: «وحسما للاستعمال».
وضمنت المال ضمانا: التزمته.
والكفاية: مصدر كفاه الأمر: إذا قام مقامه.