____________________
وذهب الشيء ذهابا بالفتح: مر ومضى.
واللذات: جمع لذة بالفتح اسم من لذ الشيء يلذ - من باب تعب - لذاذا ولذاذة بالفتح أي: صار شهيا.
وعرفوا اللذة بأنها إدراك الملائم من حيث إنه ملائم كالصوت الحسن عند حاسة السمع، وقيد الحيثية للاحتراز عن الالتذاذ بالدواء المر النافع من حيث إنه نافع لا من حيث إنه مر.
وأقام بالموضع إقامة: سكن به ولم ينتقل عنه.
والتبعات: جمع تبعة على وزن كلمة: ما تطلبه من ظلامة ونحوها.
ولزم الشيء يلزم لزوما - من باب تعب -: ثبت ودوام، ومنه: لزمه المال: إذا ثبت ووجب عليه، والله أعلم.
أنكرته إنكارا جهلته كنكرته من باب تعب، وفيه رد على من زعم أن نكر بالقلب وأنكر بالعين. والإنكار: الجحود أيضا، ويحتمل إرادته هنا. وأنكر عليه فعله إنكارا أيضا: عابه، وهذا المعنى محتمل هنا أيضا.
وفي رواية ينكر بضم أوله وفتح الكاف على البناء للمفعول، ورفع عدلك على أنه مفعول ما لم يسم فاعله، ومثله روي في يستعظم عفوك.
والعدل: خلاف الجور، وعرفوه بالتوسط في الأفعال والأقوال بين طرفي التفريط والإفراط، وإذا نسب إلى الله عز وجل فالمراد أن أفعاله سبحانه واقعة على وفق الحكمة والنظام الأكمل.
وعاقبه بذنبه معاقبة وعقابا: أخذه به.
وجملة جواب الشرط محذوفة وجوبا بالدلالة المتقدم عليه، والتقدير: إن عاقبته فلا ينكر عدلك، وليس المتقدم بجواب عند جمهور البصريين، لأن أداة الشرط لها
واللذات: جمع لذة بالفتح اسم من لذ الشيء يلذ - من باب تعب - لذاذا ولذاذة بالفتح أي: صار شهيا.
وعرفوا اللذة بأنها إدراك الملائم من حيث إنه ملائم كالصوت الحسن عند حاسة السمع، وقيد الحيثية للاحتراز عن الالتذاذ بالدواء المر النافع من حيث إنه نافع لا من حيث إنه مر.
وأقام بالموضع إقامة: سكن به ولم ينتقل عنه.
والتبعات: جمع تبعة على وزن كلمة: ما تطلبه من ظلامة ونحوها.
ولزم الشيء يلزم لزوما - من باب تعب -: ثبت ودوام، ومنه: لزمه المال: إذا ثبت ووجب عليه، والله أعلم.
أنكرته إنكارا جهلته كنكرته من باب تعب، وفيه رد على من زعم أن نكر بالقلب وأنكر بالعين. والإنكار: الجحود أيضا، ويحتمل إرادته هنا. وأنكر عليه فعله إنكارا أيضا: عابه، وهذا المعنى محتمل هنا أيضا.
وفي رواية ينكر بضم أوله وفتح الكاف على البناء للمفعول، ورفع عدلك على أنه مفعول ما لم يسم فاعله، ومثله روي في يستعظم عفوك.
والعدل: خلاف الجور، وعرفوه بالتوسط في الأفعال والأقوال بين طرفي التفريط والإفراط، وإذا نسب إلى الله عز وجل فالمراد أن أفعاله سبحانه واقعة على وفق الحكمة والنظام الأكمل.
وعاقبه بذنبه معاقبة وعقابا: أخذه به.
وجملة جواب الشرط محذوفة وجوبا بالدلالة المتقدم عليه، والتقدير: إن عاقبته فلا ينكر عدلك، وليس المتقدم بجواب عند جمهور البصريين، لأن أداة الشرط لها