____________________
وقال الفارابي في ديوان الأدب: يقال: أرفقه ورفق به بمعنى (1).
وقال ابن الأثير في النهاية: ومنه الحديث في إرفاق ضعيفهم وسد خلتهم أي:
إيصال الرفق إليهم (2).
ويأتي الإرفاق بمعنى النفع، يقال: أرفقه أي: نفعه.
قال في الأساس: استرفقته فأرفقني بكذا: نفعني (3).
والخلة بالفتح: الحاجة والفقر والخصاصة، وسدها جبرها وإزالتها.
قال في النهاية: وفيه اللهم ساد الخلة، الخلة: الحاجة والفقر وسادها أي:
جابرها. ومنه حديث الدعاء للميت: اللهم أسدد خلته وأصلها من التخلل بين الشيئين، وهي الفرجة والثلمة التي تركها بعده من الخلل الذي أبقاه في أموره (4).
وعدت المريض عيادة: زرته.
قال الطيبي في شرح المشكاة: العيادة في المرض، والزيارة في الصحة (5).
وقال ابن الأثير: كل من أتاك مرة بعد أخرى فهو عائد، وإن اشتهر في عيادة المريض حتى صار كأنه مختص به (6).
والمسترشد: طالب الرشد أي: الهدى وإصابة الصواب.
والمناصحة: النصح.
قال الفارابي في ديوان الأدب: ناصحة أي: نصح له (7).
فهو من باب فاعل بمعنى فعل، كسافر وضاعف.
واستشرته في كذا: بمعنى شاورته أي: راجعته لأرى رأيه فيه، فأشار علي
وقال ابن الأثير في النهاية: ومنه الحديث في إرفاق ضعيفهم وسد خلتهم أي:
إيصال الرفق إليهم (2).
ويأتي الإرفاق بمعنى النفع، يقال: أرفقه أي: نفعه.
قال في الأساس: استرفقته فأرفقني بكذا: نفعني (3).
والخلة بالفتح: الحاجة والفقر والخصاصة، وسدها جبرها وإزالتها.
قال في النهاية: وفيه اللهم ساد الخلة، الخلة: الحاجة والفقر وسادها أي:
جابرها. ومنه حديث الدعاء للميت: اللهم أسدد خلته وأصلها من التخلل بين الشيئين، وهي الفرجة والثلمة التي تركها بعده من الخلل الذي أبقاه في أموره (4).
وعدت المريض عيادة: زرته.
قال الطيبي في شرح المشكاة: العيادة في المرض، والزيارة في الصحة (5).
وقال ابن الأثير: كل من أتاك مرة بعد أخرى فهو عائد، وإن اشتهر في عيادة المريض حتى صار كأنه مختص به (6).
والمسترشد: طالب الرشد أي: الهدى وإصابة الصواب.
والمناصحة: النصح.
قال الفارابي في ديوان الأدب: ناصحة أي: نصح له (7).
فهو من باب فاعل بمعنى فعل، كسافر وضاعف.
واستشرته في كذا: بمعنى شاورته أي: راجعته لأرى رأيه فيه، فأشار علي