____________________
بكذا: أراني ما عنده من المصلحة.
وتعهدت الشيء: تفقدته، وجددت العهد به أي: الالتقاء به، ومنه: عهدي به قريب أي: لقائي.
والقادم: الآتي من السفر، يقال: قدم الرجل البلد يقدمه قدوما - من باب تعب - فهو قادم.
وكتم زيد الحديث كتما - من باب قتل - وكتمانا بالكسر: لم يطلع عليه أحدا.
والأسرار: جمع سر بالكسر، وهو ما تخفيه وتكتمه من غيرك. ومنه: صدور الأحرار قبور الأسرار (1).
والعورات بسكون الواو للتخفيف والقياس الفتح وهو لغة هذيل: جمع عورة، وهي كل شيء يستره الإنسان أنفة أو حياء.
والنصرة بالضم: اسم من نصرته على عدوه أي: أعنته وقويته.
والمواساة: مصدر آسيته بالهمز والمد أي: سويته بها، ويجوز إبدال الهمزة واوا في لغة اليمن فيقال: واسيته:
وفي النهاية: المواساة: المشاركة والمساهمة في المعاش والرزق، وأصلها الهمزة وقد تقلب (2)، انتهى.
وقال الجوهري: آسيته بمالي مواساة: جعلته اسوتي فيه، وواسيته لغة ضعيفة (3).
وفي القاموس: آساه بماله مؤاساة: أنا له منه وجعله فيه أسوة، ولا يكون ذلك إلا من كفاف، فإن كان من فضلة فليس مواساة (4)، انتهى.
وتعهدت الشيء: تفقدته، وجددت العهد به أي: الالتقاء به، ومنه: عهدي به قريب أي: لقائي.
والقادم: الآتي من السفر، يقال: قدم الرجل البلد يقدمه قدوما - من باب تعب - فهو قادم.
وكتم زيد الحديث كتما - من باب قتل - وكتمانا بالكسر: لم يطلع عليه أحدا.
والأسرار: جمع سر بالكسر، وهو ما تخفيه وتكتمه من غيرك. ومنه: صدور الأحرار قبور الأسرار (1).
والعورات بسكون الواو للتخفيف والقياس الفتح وهو لغة هذيل: جمع عورة، وهي كل شيء يستره الإنسان أنفة أو حياء.
والنصرة بالضم: اسم من نصرته على عدوه أي: أعنته وقويته.
والمواساة: مصدر آسيته بالهمز والمد أي: سويته بها، ويجوز إبدال الهمزة واوا في لغة اليمن فيقال: واسيته:
وفي النهاية: المواساة: المشاركة والمساهمة في المعاش والرزق، وأصلها الهمزة وقد تقلب (2)، انتهى.
وقال الجوهري: آسيته بمالي مواساة: جعلته اسوتي فيه، وواسيته لغة ضعيفة (3).
وفي القاموس: آساه بماله مؤاساة: أنا له منه وجعله فيه أسوة، ولا يكون ذلك إلا من كفاف، فإن كان من فضلة فليس مواساة (4)، انتهى.