____________________
وفي الأساس: هو عتاد لكذا أي: عدة (1).
وشحذته على كذا: حملته على ارتكابه وسقته إليه، وأصله من شحذت السكين شحذا - من باب نفع - أي: أحددتها.
وفي القاموس: الشحذ: السوق الشديد والإلحاح في السؤال (2).
ومعنى شحذه على الجهاد: إمضاء همته وتأكيد عزيمته عليه، إما يقول كترغيبه له فيه بذكر ما فيه من عظيم الأجر والثواب، أو بفعل كقطع عوائقه والقيام له بما يحتاج إليه.
وأتبعته الشيء: جعلته له تابعا، وألحقته به.
والوجه: الجهة وما يتوجه إليه الإنسان من عمل وغيره، أي: في جهته وناحيته التي توجه إليها واستقبلها، أو في مقصده الذي توجه إليه.
والدعوة بالفتح: المرة من الدعاء.
ورعيت أمره: حفظته.
والحرمة بالضم: ما وجب القيام به وحرم التفريط فيه.
وفي القاموس: الحرمة: مالا يحل انتهاكه (3).
ومن ورائه: أي من خلفه.
وأجريت الشيء: جعلته جاريا.
وفي الأساس: ومن المجاز: أجرى له ألف دينار، وأجرى عليهم الرزق (4).
وفي نسخة ابن إدريس: «وأجر» بوصل الهمزة وضم الجيم، من أجره الله أجرا من - باب قتل - أي: أثابه، ويقال: أجره يأجره بالكسر من باب ضرب أيضا، وآجره بالمد يوجره لغة ثالثة.
وشحذته على كذا: حملته على ارتكابه وسقته إليه، وأصله من شحذت السكين شحذا - من باب نفع - أي: أحددتها.
وفي القاموس: الشحذ: السوق الشديد والإلحاح في السؤال (2).
ومعنى شحذه على الجهاد: إمضاء همته وتأكيد عزيمته عليه، إما يقول كترغيبه له فيه بذكر ما فيه من عظيم الأجر والثواب، أو بفعل كقطع عوائقه والقيام له بما يحتاج إليه.
وأتبعته الشيء: جعلته له تابعا، وألحقته به.
والوجه: الجهة وما يتوجه إليه الإنسان من عمل وغيره، أي: في جهته وناحيته التي توجه إليها واستقبلها، أو في مقصده الذي توجه إليه.
والدعوة بالفتح: المرة من الدعاء.
ورعيت أمره: حفظته.
والحرمة بالضم: ما وجب القيام به وحرم التفريط فيه.
وفي القاموس: الحرمة: مالا يحل انتهاكه (3).
ومن ورائه: أي من خلفه.
وأجريت الشيء: جعلته جاريا.
وفي الأساس: ومن المجاز: أجرى له ألف دينار، وأجرى عليهم الرزق (4).
وفي نسخة ابن إدريس: «وأجر» بوصل الهمزة وضم الجيم، من أجره الله أجرا من - باب قتل - أي: أثابه، ويقال: أجره يأجره بالكسر من باب ضرب أيضا، وآجره بالمد يوجره لغة ثالثة.