____________________
وعلى حيالها بالكسر: أي بانفرادها.
قال الفيومي في المصباح: فعلت كل شيء على حياله أي: بانفراده (1).
ومن تبعاتك: ظرف لغو متعلق ب «تسلم». وتبعاته تعالى: عبارة عن الأعمال السيئة التي تكسب الآثام وتوجب معاقبته تعالى عليها.
قال ابن سيده في محكم اللغة: التبعة والتباعة: ما فيه إثم يتبع به (2).
والأمن: عدم توقع مكروه في الزمان الآتي.
وفي المصباح: أمن زيد الأسد أمنا وأمن منه: مثل سلم وزنا ومعنى، والأصل أن يستعمل في سكون القلب (3).
والمعتدون: المتجاوزون لحدود الله سبحانه.
وأليم سطواتك: أي مؤلمها.
وقيل: إن فعيلا بمعنى مفعل غير ثابت، ولذلك قال الزمخشري: يقال: ألم فهو أليم كوجع فهو وجيع، ووصف العذاب به نحو قوله:
* تحية بينهم ضرب وجيع * وعلى طريقة جد جده، والألم في الحقيقة للمؤلم والجد للجاد (4)، انتهى.
والسطوات: جمع سطوة، من سطا عليه وسطا به يسطو سطوا وسطوة: أي صال عليه وقهره وأذله، وهو البطش والأخذ بعنف وشدة، والله أعلم.
الفاء: للترتيب في الذكر.
ووحدتي: أي انفرادي، يقال: وحد بالضم وحادة ووحدة أي: انفرد بنفسه فهو وحيد.
قال الفيومي في المصباح: فعلت كل شيء على حياله أي: بانفراده (1).
ومن تبعاتك: ظرف لغو متعلق ب «تسلم». وتبعاته تعالى: عبارة عن الأعمال السيئة التي تكسب الآثام وتوجب معاقبته تعالى عليها.
قال ابن سيده في محكم اللغة: التبعة والتباعة: ما فيه إثم يتبع به (2).
والأمن: عدم توقع مكروه في الزمان الآتي.
وفي المصباح: أمن زيد الأسد أمنا وأمن منه: مثل سلم وزنا ومعنى، والأصل أن يستعمل في سكون القلب (3).
والمعتدون: المتجاوزون لحدود الله سبحانه.
وأليم سطواتك: أي مؤلمها.
وقيل: إن فعيلا بمعنى مفعل غير ثابت، ولذلك قال الزمخشري: يقال: ألم فهو أليم كوجع فهو وجيع، ووصف العذاب به نحو قوله:
* تحية بينهم ضرب وجيع * وعلى طريقة جد جده، والألم في الحقيقة للمؤلم والجد للجاد (4)، انتهى.
والسطوات: جمع سطوة، من سطا عليه وسطا به يسطو سطوا وسطوة: أي صال عليه وقهره وأذله، وهو البطش والأخذ بعنف وشدة، والله أعلم.
الفاء: للترتيب في الذكر.
ووحدتي: أي انفرادي، يقال: وحد بالضم وحادة ووحدة أي: انفرد بنفسه فهو وحيد.