____________________
على ستره مع احتمال بقاء أصله (1).
والرؤوف: ذو الرأفة وهي شدة الرحمة، فهو بمعنى الرحيم مع المبالغة فيه، وتقديمه عليه مع كونه أبلغ منه، لأن تقديم ما يدل على عظيم النعمة أولى من تقديم ما يدل على دقيقها.
وقيل: الرأفة أخص والرحمة أعم.
وقوله عليه السلام: «وآتنا في الدنيا حسنة» إلى آخره مر شرحه في آخر الروضة العشرين، فليرجع إليه تم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين، ولله الحمد. تم ضحوة يوم الثلاثاء لعشر بقين من شعبان المكرم سنة 1101.
والرؤوف: ذو الرأفة وهي شدة الرحمة، فهو بمعنى الرحيم مع المبالغة فيه، وتقديمه عليه مع كونه أبلغ منه، لأن تقديم ما يدل على عظيم النعمة أولى من تقديم ما يدل على دقيقها.
وقيل: الرأفة أخص والرحمة أعم.
وقوله عليه السلام: «وآتنا في الدنيا حسنة» إلى آخره مر شرحه في آخر الروضة العشرين، فليرجع إليه تم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين، ولله الحمد. تم ضحوة يوم الثلاثاء لعشر بقين من شعبان المكرم سنة 1101.