____________________
وقيل: هو أصل للناس، حذفت همزته تخفيفا وعوض عنها حرف التعريف، ولذلك لا يكاد يجمع بينهما، وأما قوله:
* إن المنايا يطلعن على الاناس الآمنينا * فشاذ.
وجملة قوله: «طلبوا العز» في محل جر صفة لاناس.
وطلبت الشيء - من باب قتل - طلبا بفتحتين: حاولت وجوده. والباء في قوله عليه السلام: «بغيرك»: للاستعانة.
وذل ذلا - من باب ضرب -: إذا ضعف وهان، والاسم الذل بالضم، وهو خلاف العز.
ورمت الشيء أرومه روما ومراما: طلبته.
والثروة: كثرة المال، وأثرى إثراء استغنى، والاسم منه الثراء بالفتح والمد.
وافتقر: صار فقيرا.
وحاولت الشيء محاولة: أردته.
والارتفاع والاتضاع: افتعال من الرفعة والضعة، وهما في الأجسام حقيقة في الحركة والانتقال، وفي المعاني محمولان على ما يقتضيه المقام، فالمراد بهما هنا في القدر والمنزلة.
والفاء في المواضع الثلاثة من قوله: «فذلوا» ونظيريه: للترتيب والتعقيب والسببية، نحو: «فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه».
قال الرضي: إذا عطفت الفاء جملة على جملة، أفادت كون مضمون الجملة التي بعدها عقيب مضمون الجملة التي قبلها بلا فصل، نحو: قام زيد فقعد عمرو (1).
* إن المنايا يطلعن على الاناس الآمنينا * فشاذ.
وجملة قوله: «طلبوا العز» في محل جر صفة لاناس.
وطلبت الشيء - من باب قتل - طلبا بفتحتين: حاولت وجوده. والباء في قوله عليه السلام: «بغيرك»: للاستعانة.
وذل ذلا - من باب ضرب -: إذا ضعف وهان، والاسم الذل بالضم، وهو خلاف العز.
ورمت الشيء أرومه روما ومراما: طلبته.
والثروة: كثرة المال، وأثرى إثراء استغنى، والاسم منه الثراء بالفتح والمد.
وافتقر: صار فقيرا.
وحاولت الشيء محاولة: أردته.
والارتفاع والاتضاع: افتعال من الرفعة والضعة، وهما في الأجسام حقيقة في الحركة والانتقال، وفي المعاني محمولان على ما يقتضيه المقام، فالمراد بهما هنا في القدر والمنزلة.
والفاء في المواضع الثلاثة من قوله: «فذلوا» ونظيريه: للترتيب والتعقيب والسببية، نحو: «فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه».
قال الرضي: إذا عطفت الفاء جملة على جملة، أفادت كون مضمون الجملة التي بعدها عقيب مضمون الجملة التي قبلها بلا فصل، نحو: قام زيد فقعد عمرو (1).