وأستجير بك يا رب من ذلته في الحياة، ومن تبعته بعد الوفاة، فصل على محمد وآله، وأجرني منه بوسع فاضل، أو كفاف واصل.
____________________
من باب الاستعارة بالكناية، والممارسة ترشيح لها.
الهم: الحزن، يقال: همه الأمر هما وأهمه بالألف: إذا حزنه وأقلقه. وفرق بعضهم بينه وبين الغم بأن الهم ما يقدر الإنسان على إزالته كالإفلاس، والغم ما لا يقدر على إزالته كموت الولد.
والفكر: تردد القلب بالنظر والتدبر لطلب المعاني، وليس في الأمر فكر أي:
نظر وروية.
وفي القاموس: الفكر بالكسر: إعمال النظر في الشيء كالفكرة (1).
والمراد بفكر الدين: تردد القلب والتدبر وإعمال النظر في أدائه، ووجوه الحيلة في قضائه.
والسهر: عدم النوم في الليل كله أو بعضه، يقال: سهر الليل كله أو بعضه: إذا لم ينم فيه، فهو ساهر وسهران، وأسهرته بالألف.
وإضافته إلى ضمير الدين من باب إضافة الشيء إلى سببه.
استجاره واستجار به: طلب أن يحميه فأجاره، والأصل في الاستجارة: طلب المجاورة وهي الملاصقة في السكن، لأن العرب تحمي جارها وتمنع عنه المكروه وتنقذه منه، فكثر حتى استعمل في مطلق طلب الحماية والإنقاذ من المكاره.
والذلة بالكسر: الهوان، ذل يذل ذلا - من باب ضرب - والاسم الذل بالضم والذلة والمذلة.
الهم: الحزن، يقال: همه الأمر هما وأهمه بالألف: إذا حزنه وأقلقه. وفرق بعضهم بينه وبين الغم بأن الهم ما يقدر الإنسان على إزالته كالإفلاس، والغم ما لا يقدر على إزالته كموت الولد.
والفكر: تردد القلب بالنظر والتدبر لطلب المعاني، وليس في الأمر فكر أي:
نظر وروية.
وفي القاموس: الفكر بالكسر: إعمال النظر في الشيء كالفكرة (1).
والمراد بفكر الدين: تردد القلب والتدبر وإعمال النظر في أدائه، ووجوه الحيلة في قضائه.
والسهر: عدم النوم في الليل كله أو بعضه، يقال: سهر الليل كله أو بعضه: إذا لم ينم فيه، فهو ساهر وسهران، وأسهرته بالألف.
وإضافته إلى ضمير الدين من باب إضافة الشيء إلى سببه.
استجاره واستجار به: طلب أن يحميه فأجاره، والأصل في الاستجارة: طلب المجاورة وهي الملاصقة في السكن، لأن العرب تحمي جارها وتمنع عنه المكروه وتنقذه منه، فكثر حتى استعمل في مطلق طلب الحماية والإنقاذ من المكاره.
والذلة بالكسر: الهوان، ذل يذل ذلا - من باب ضرب - والاسم الذل بالضم والذلة والمذلة.