____________________
قتلا وقتله تقتيلا. وأما حمله على معنى تركه بعده، فلا وجه له.
والمرابط: اسم فاعل من رابط مرابطة ورباطا - من باب قاتل -: إذا لازم ثغر العدو، وأصله من الربط وهو الشد، لأن كلا من الفريقين يربطون خيولهم في ثغرهم، وكل معد لصاحبه فسمي ملازمة الثغر رباطا ومرابطة.
وتعهدت الشيء: ترددت إليه وأصلحته، وحقيقته تجديد العهد به، وتعهدته:
حفظته.
قال ابن فارس: ولا يقال: تعاهدته، لأن التفاعل لا يكون إلا عن اثنين (1).
وقال صاحب المحكم: تعهد الشيء وتعاهده واعتهده: تفقده وأحدث العهد به (2).
وقال الفارابي: تعهدته أفصح من تعاهدته (3).
وخالفيه: جمع خالف، من خلف عن أصحابه أي: تخلف يريد من أقام بعده من أهله وتخلف عنه.
وقد اتفقت نسخ الصحيفة الشريفة على ضبط خالفيه بالياء المثناة من تحت، على أنه جمع مذكر سالم لخالف، حذفت النون للإضافة.
وفي نهاية ابن الأثير: أيما مسلم خلف غازيا في خالفته (4)، بالتاء المثناة من فوق، وهو بمعنى الخالف المذكور أولا، والتاء فيه للمبالغة مثلها في الخليفة.
وإنما نبهنا على ذلك، لئلا يتوهم متوهم أن إحدى اللفظين تصحيف من الآخر.
والطائفة: القطعة من الشيء.
والعتاد بالفتح: ما أعده الرجل من السلاح والدواب أو آلة الحرب.
والمرابط: اسم فاعل من رابط مرابطة ورباطا - من باب قاتل -: إذا لازم ثغر العدو، وأصله من الربط وهو الشد، لأن كلا من الفريقين يربطون خيولهم في ثغرهم، وكل معد لصاحبه فسمي ملازمة الثغر رباطا ومرابطة.
وتعهدت الشيء: ترددت إليه وأصلحته، وحقيقته تجديد العهد به، وتعهدته:
حفظته.
قال ابن فارس: ولا يقال: تعاهدته، لأن التفاعل لا يكون إلا عن اثنين (1).
وقال صاحب المحكم: تعهد الشيء وتعاهده واعتهده: تفقده وأحدث العهد به (2).
وقال الفارابي: تعهدته أفصح من تعاهدته (3).
وخالفيه: جمع خالف، من خلف عن أصحابه أي: تخلف يريد من أقام بعده من أهله وتخلف عنه.
وقد اتفقت نسخ الصحيفة الشريفة على ضبط خالفيه بالياء المثناة من تحت، على أنه جمع مذكر سالم لخالف، حذفت النون للإضافة.
وفي نهاية ابن الأثير: أيما مسلم خلف غازيا في خالفته (4)، بالتاء المثناة من فوق، وهو بمعنى الخالف المذكور أولا، والتاء فيه للمبالغة مثلها في الخليفة.
وإنما نبهنا على ذلك، لئلا يتوهم متوهم أن إحدى اللفظين تصحيف من الآخر.
والطائفة: القطعة من الشيء.
والعتاد بالفتح: ما أعده الرجل من السلاح والدواب أو آلة الحرب.