الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة - صدر الدين محمد الشيرازي - ج ٧ - الصفحة ٢٢١
والثاني ما بالقسر وهو الذي يصدر عنه فعل بلا علم منه به ولا اختيار ويكون فعله على خلاف مقتضى طبيعته.
(٢٢١)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
216
217
218
219
220
221
222
223
224
225
226
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المرحلة الرابعة: في الماهية ولواحقها الفصل الأول في الماهية
2
2
تعريف الماهية
3
3
حالات الماهية بالقياس إلى عوارضها
4
4
عدم كون الماهية ذاتا ملحوظة بشئ من الحالات
6
5
نقل كلام الشيخ من المحقق السبزواري ره
7
6
الفصل الثاني: في الكلى والجزئي
8
7
اشكال كون الكلى حين التصور جزئيا وجوابه
9
8
معنى تشخص الشئ المانع عن الشركة فيه
10
9
ما أفاده شيخ الاشراق في المقام و ما يرد عليه
11
10
ارجاع كلام بعض المدققين للمختار من معنى التشخص
12
11
حمل ما ذهب إليه بهمنيار على المختار
13
12
تميز اجزاء الزمان بعضها من بعض
14
13
الفصل الثالث: في أنحاء التعين
15
14
الفصل الربع:
16
15
في الفرق بين الجنس والمادة وبين النوع والموضوع كلام الشيخ في لحاظ الماهية بثلاثة أنحاء
17
16
الأبحاث الواقعة في كلام الشيخ مع أجوبتها
19
17
تحصل الماهية وتقومها بالفصل
22
18
فرق المركب والبسيط في الجنس
23
19
الفصل الخامس:
25
20
في معرفة الفصل واتحاده مع الجنس نفى البعض الاجزاء العقلية في البسائط.
26
21
الفصل السادس:
29
22
في كيفية تقوم الجنس بالفصل معنى علية الفصل للجنس
30
23
كلام صاحب المباحث المشرقية في تحقق الهيولى بنفسه
31
24
الفصل السابع: في تحقيق اقتران الصورة بالمادة
32
25
بالصورة تتقوم الحقائق
34
26
تحقق الماهيات انما هو بالفصل الأخير
35
27
الفصل الثامن: في اخذ الجنس من المادة والفصل من الصورة
37
28
اتحاد الجنس مع الفصل في المركبات الخارجية عند الحكماء
39
29
عدم لزوم كون شئ واحد بجميع الاعتبارات تحت مقولة واحدة
42
30
الذوات المجردة غير واقعة تحت مقولة الجوهر
44
31
الوجودات أشعة الذات الأحدية الواجبية
45
32
الفصل التاسع: في تحقيق الصور والمثل الأفلاطونية
46
33
تأويل الشيخ كلام سقراط في المثل الإلهية
47
34
تأويل المعلم الأول كلام أفلاطون في المثل
48
35
تأويل السيد الداماد كلام أفلاطون في المثل
50
36
تأويل السيد الداماد لكل نوع عند شيخ الاشراق
53
37
الوجه الثاني لاتيان العقل المجرد
58
38
عدم وضوح كلام شيخ الاشراق فيما نسبه إلى أفلاطون
59
39
ايراد المصنف ره على شيخ الاشراق
60
40
تأويل المصنف كلمات الأوائل في المثل
62
41
المعلم الأول في اثولوجيا وافق مذهب أستاذه في المثل
64
42
كلام المعلم الأول في اثبات المثل
66
43
كلام الشيخ في ابطال المثل
73
44
عالم الأدنى ظل العالم الاعلى
77
45
الغرض الأقصى من وجود العشق في جبلة النفوس
78
46
الأمور الجسمانية المحسوسة مقالات على الأمور الروحانية العقلية
79
47
المرحلة الخامسة: في الوحدة والكثرة الفصل الأول: في الواحد والكثير
82
48
تعريف الوحدة بمالا يلزم منه أي مفسدة
83
49
انقسامات الوحدة بحسب الحثيات
84
50
مضاهاة الوحدة والوجود
87
51
ردما قيل من كون الوحدة أمرا اعتباريا
88
52
ردما قيل ان الوحدة تغاير الهوية ردما قاله الشيخ في الشفاء في مغايرة الوحدة مع الوجود
90
53
الفصل الثاني: في الهوهوية وما يقابلها
92
54
جواب اشكال لزوم الاتحاد بين اجزاء المتصل
95
55
الفصل الثالث: في امتناع اتحاد الاثنين
97
56
الفصل الرابع: في بعض احكام الوحدة والكثرة
98
57
تقوم كل مرتبة من العدد بالوحدة
99
58
الفصل الخامس: في التقابل
100
59
اقسام التقابل الأربع
103
60
الفصل السادس: في بيان أصناف التقابل وأحكامها
105
61
تقابل السلب والايجاب واحكامه
106
62
تقابل التضايف وأحكامه
109
63
اشكال جعل تقابل التضايف قسيما للتضاد
110
64
تقابل التضاد وأحكامه
111
65
دفع ما قد يتوهم من وقوع التقابل بين الأجناس
113
66
التفصي عن اشكال التضاد من حيث الفصل مع عدم اشتراك الفصلين في الجنس القريب
115
67
تقابل الملكة والعدم
116
68
إشكالي التضاد والتقصي عنهما
118
69
الفصل السابع: في التقابل بين الواحد والكثير
121
70
دفع توهم كون التقابل بين الواحد والكثير من باب التضايف
123
71
فساد القول بأن التقابل بينهما من باب الضاد
125
72
الفصل الأول: في تفسير العلة وتقسيمها
127
73
المناسبات الموجودة بين العلل الأربع
129
74
الفصل الثاني: في وجوب وجود العلة عند وجود معلولها بالعكس
131
75
كيفية صدور العالم إلى الله كاستناد المتغيرات
137
76
الفصل الثالث: في أن ما مع العلة متقدم على المعلول أولا
138
77
نقل كلام الشيخ في عدم وجوب تقدم ما مع العلة على المعلول
139
78
دفع التناقض المتوهم في كلام الشيخ
140
79
الفصل الرابع: في ابطال الدور والتسلسل في العلل والمعاليل
141
80
الوجه الصحيح لبطلان الدور
142
81
الوجه الأول لاستحالة التسلسل ما ذكره الشيخ في الشفاء
144
82
الوجه الثاني للاستحالة برهان التطبيق
145
83
ما أورد على برهان التطبيق من الاعتراضين
146
84
كلام المحقن الطوسي في برهان التطبيق
149
85
الوجه الثالث لاستحالة التسلسل
152
86
سخافة الوجه الثالث
157
87
بطلان قول المتأخرين من جواز علية الشئ لنفسه
158
88
برهان التضايف لبطلان التسلسل
162
89
البرهان الخامس والسادس لبطلان التسلسل
163
90
البرهان السابع لبطلان التسلسل
164
91
برهان الترغيب لبطلان التسلسل
165
92
برهان الأسد الا خصر للمعلم الثاني
166
93
برهان التقسيم
167
94
دلالة البراهين على بطلان التسلسل في جهة التصاعد والعلية فقط
167
95
الفصل الخامس: في تناهى العلل كلها
169
96
تناهى العلل الاجزائية لوجود الشئ
170
97
انقسام المادة واستحالة رجوع ما بالفعل إلى ما بالقوة
171
98
كلام الشيخ في أن الفعلية كمالا والجواب عنه
173
99
الفصل السادس: في جواز كون البسيط قابلا و فاعلا
176
100
الحجة الأولى لامتناع كون الواحد قابلا وفاعلا
179
101
الفصل السابع: في أن التصورات قد يكون مبادي لحدوث الأشياء
182
102
الوجوه الأربعة على كون التصورات هي المبادي
183
103
اشكال صدور الأشياء عن إرادة الواجب وحله
185
104
الفصل الثامن: هل العلة أقوى من المعلول؟
186
105
عدم لزوم أقوائية العلة في تمام الموارد
188
106
الفصل التاسع: مضى قولهم بأن العلة التامة للمركب يكون معه
189
107
الفصل العاشر: في الاحكام المشتركة بين العلل الأربع
190
108
اقسام الفاعل بالذات وبالعرض
192
109
من الاحكام المشتركة القرب والبعد
192
110
أحكام العموم والخصوص والكلي والجزئي والبسيط و المركب
193
111
الفصل الحادي عشر: في جواز علية المركب للبسيط وعدمه
194
112
امتناع علية المركب للبسيط
195
113
اعتراض شارح حكمة الاشراق على دليل الامتناع
196
114
جواب المصنف عن اعتراض شارح حكمة الاشراق
197
115
الاستدلال على جواز علية المركب للبسيط
198
116
جواب المصنف عن دليل المجوز
199
117
الفصل الثاني عشر: في وجوب وجود المعلول بوجوب وجود علته
202
118
رد توهم استغناء المعلول في البقاء عن العلة
203
119
الفصل الثالث عشر: في أن الواحد لا يصدر عنه الا الواحد
204
120
استدلال الشيخ على امتناع صدور أمرين عن الواحد
206
121
جواب المصنف ره عن ما اعترضه الرازي على الشيخ
207
122
الفصل الرابع عشر: في امتناع صدور الواحد عن الكثير
209
123
استدلال الشيخ على امتناع صدور الواحد عن الكثير
210
124
الفصل الخامس عشر: في البقاء عن العلة الواجبة
215
125
في انه لا مؤثر في الوجود الا الواجب تعالى
216
126
الفرق بين الفاعل الناقص و الكامل
219
127
أصناف الفاعل
220
128
بيان اختلاف الآراء في فاعلية مبدء الكل
224
129
تحقق اقسام الفاعل الست في النفس الآدمية
225
130
الفصل السادس عشر: في ان المعلول من لوازم ذات الفاعل التام
226
131
استلزام العلم بالعلة العلم بالمعلول
227
132
الفصل السابع عشر: في اقسام لعلة العنصرية
229
133
الفصل الثامن عشر: في ألقاب العلة العنصرية
231
134
الفصل التاسع عشر: في شوق الهيولى إلى الصورة
232
135
ايراد الشيخ على ما قيل من شوق الهيولى إلى الصورة
233
136
تحقيق المصنف في شوق الهيولى إلى الصورة
235
137
جواب المصنف عن ايراد الشيخ
241
138
ثبوت سلسلتين طولية وعرضية للشوق
243
139
كلام الشيخ في تشويق الهيولى إلى الصورة
245
140
الفصل العشرون: في العلة الصورية والفرق بين الطبيعة والصورة
246
141
الفرق بين الجوهر والجوهري والعرض والعرضي
249
142
الفصل الواحدة والعشرون: والثاني والعشرون: في الغاية والانفاق
250
143
المبحث الأول: في العيث
251
144
تحقيق المصنف في مبادى الحركة الإرادية
252
145
المبحث الثاني: في الانفاق
253
146
حجج انباذقلس الحكيم على تكون الأجرام بالانفاق
254
147
تحقيق المصنف في الاتفاق والصدقة
257
148
المبحث الثالث: في تحقيق غايات الافعال الاختيارية
259
149
حجج القائلين بخلو أفعال الله عن المصلحة والحكمة تعالى عن ذلك
260
150
جواب المصنف عن حجج المعطلين
262
151
المبحث الرابع: في غايات الكائنات المتعاقبة لا إلى النهاية
265
152
الفصل الثالث والعشرون: في الفرق بين الخير والجود
267
153
تحقيق في العلة الغائية
270
154
رجوع العلة الغائية إلى الفاعلية
272
155
تشبه الأشياء بالمبدء الاعلى
277
156
استكمال الفاعل بفعله إذا كان الغرض غير ذاته
279
157
أن المبدء الأول هو الغاية القصوى
284
158
غير المبدء الاعلى والخير الأقصى غايات وهمية
285
159
الفصل الخامس والعشرون: في بعض خبايا مقام العلية والمعلولية
286
160
لا يصدر من المبدء الا الوجود دون الماهيات
289
161
الوجودات ظهورات الواجب وتجلياته
292
162
كلام أهل الكشف في انتزاع الماهيات عن الوجودات
295
163
الفصل السادس والعشرون في النتيجة الحاصلة من المباحث السابقة
299
164
الموجودات الإمكانية شئونات الوجود الواجبي
300
165
اشكال استلزام علية الواجب كونه من مقولة المضاف وجوابه
301
166
توهم اتصاف الواجب بسمات الحدوث وجوابه
305
167
دفع ما أورده العلامة الدواني على قاعدة امكان الأشرف
307
168
تمثيل الواجب ومراتب الوجودات بالواحد ومراتب الكثرة
309
169
إشارة إلى بعض مصطلحات أهل الله
310
170
إشارة إلى حال الوجوب والامكان
311
171
إشارة إلى حال الجوهر والعرض على طريقة العرفاء
312
172
عدم تخالف مقتضى البرهان معن الكشف والشهود
315
173
تطبيق الاسم والصفة على طريقتهم مع طريقة الحكماء
315
174
الفصل السابع والعشرون: في اثبات التكثر في الحقائق الإمكانية
318
175
اثبات التكثر في الحقائق الإمكانية بحسب ملاحظات العقلية المختلفة
320
176
نقل كلام الغزالي في اتصاف الموجودات بالكثرة الحقيقة
323
177
ما افاده في الاحياء في عدم وجود حقيقي لغير الله تبارك وتعالى
324
178
الفصل الثامن والعشرون: في كيفية سريان حقيقة الوجود في الموجودات
327
179
نسبة حقيقة الوجود إلى الموجودات كنسبة الهيولى الأولى إلى الأجسام
329
180
اطلاق الوجود المطلق على الحق انما هو بشرط لا شئ.
330
181
الفصل التاسع والعشرون: في أول ما ينشأ من الوجود الحق
331
182
معاني الوجود وما يصح منها إطلاقة على الواجب
333
183
اعتراضات المتأخرين على الحكماء والصوفية في حمل الوجود على الواجب مناقشة لفظية مع التوافق في الأصول
335
184
ما أورده علاء الدولة على ابن العربي
337
185
الفصل الثلاثون: في النص على عدمية الممكنات
339
186
نقل كلام الغزالي في أن الممكنات باعتبار ذاتها اعدام محضة
342
187
اختلاف طبقات الناس في فهم متشابهات القرآن والحديث
343
188
كلام بعض الجهلة من المتصوفة في التوحيد
345
189
الفصل الواحدة والثلاثون: في نفى جهات الشرور عن الوجود
347
190
رجوع الشرور والآفات والنقائص والذمائم إلى الماهيات
350
191
الفصل الثاني والثلاثون: في لحوق الشرور والآفات لطبيعة الوجود بوجه لا ينافي خيريتها
352
192
تأييد ما ورد في لسان الشرائع بان كل خير وسلامة من الحق وكل شر وآفة من الخلق الفصل الثالث والثلاثون: في كون الممكنات مرايا ومجالي للحق
356
193
لا يمكن معرفة شئ الا بمعرفة خالقه ومبدئه
363
194
اختلاف الناس في معرفة الحق يرجع إلى اختلاف أنحاء المشاهدات
364
195
الفصل الرابع والثلاثون: في نمط آخر من البرهان على كون الواجب تام الذات والحقيقة
368
196
في أن بسيط الحقيقة كل الأشياء
370
197
الفصل الخامس والثلاثون: في أن الامكان والقوة ليسا من الأسباب الذاتية للوجود
372
198
بيان المراد من كون امكان العقل الأول مبدء صدور الفلك الأول
374
199
الفصل السادس والثلاثون: في أن القوى الجسمانية نفعل بمشاركة الوضع
377
200
عدم تأثير القوى الجسمانية في المجردات
378
201
الفصل السابع والثلاثون: في أن الوجود وحده يصلح للعلية والمعلولية
380
202
فساد ما اعترضه الامام الرازي في المقام
382
203
الفصل الثامن والثلاثون: في أنه لا يشترط طفي الفعل تقدم العدم عليه
383
204
تمام البراهين العشرة المستدلة بها على أن حاجة الماهية الممكنة إلى السبب لأجل امكانها
390
205
ما تمسك به القائلون باشتراط تقدم العدم على الفعل وجواب المصنف عنه
391
206
الفصل التاسع والثلاثون: في حاجة حدوث كل حادث زماني إلى حركة دورية
392
207
وجوب مقارنة العلة المؤثر للأثر
394
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org