ولم يشترط (1) أحد في التناقض كون الموضوع واحدا حقيقيا.
واما (2) ثانيا فلانا نسلم ان اتصاف الشئ بأمر هو بعينه لاتصافه باخر غاية الأمر ان لا يصدق عليه اتصافه باخر ولا يلزم (3) منه ان يصدق عليه لا اتصافه باخر.
واما ثالثا فلانتقاضه باجتماع كل مفهومين متخالفين كالوجود والشيئية في موضوع واحد من جهة واحده لجريان خلاصه الدليل فيه فيلزم كون الاتصاف بهما تناقضا ولم يقل به أحد.
واما رابعا (4) فلان نقائض المعاني المصدرية والروابط من المفهومات التي