واما حال النفس بالقياس إلى الصور العقلية من الأنواع المتأصلة فهي بمجرد اضافه اشراقية تحصل لها إلى ذوات عقلية نورية واقعه في عالم الابداع نسبتها إلى أصنام أنواعها الجسمية كنسبه المعقولات التي ينتزعها الذهن عن المواد الشخصية على ما هو المشهور (1) إلى تلك الاشخاص بناء ا على قاعده المثل الإفلاطونية وتلك الذوات
(٢٨٨)