____________________
عن الكذب.
(1) بيان ل (مطلقا) وقوله: (فان) تعليل ل (لا حاجة) وقد عرفت توضيحه بقولنا: وتوضيح تعريض المصنف به: أنه لا حاجة إلى التقدير.
إلخ.
(2) أي: لا ب آثاره كما في غير ما لا يعلمون من سائر الفقرات، حيث إنها بنفسها غير قابلة للرفع، وانما تقبل الرفع باعتبار آثارها، فقوله: (بنفسه) تأكيد للموصول في (ما لا يعلم) و (قابل) خبر (فان).
(3) أي: إلى غير ما لا يعلمون، وضمير (غيره) راجع إلى (ما لا يعلمون) أيضا، وقد عرفت أن وجه اللابدية هو دلالة الاقتضاء.
(4) الضمير للشأن، وهو تعليل لقوله: (لا بد من تقدير) و (بمرفوع) خبر (ليس ما اضطروا) ووجهه واضح، فان الاضطرار والاكراه و الخطأ موجودة تكوينا، فلا معنى لرفعها تشريعا، فلا بد من تقدير أمر آخر يكون هو المرفوع حقيقة.
(1) بيان ل (مطلقا) وقوله: (فان) تعليل ل (لا حاجة) وقد عرفت توضيحه بقولنا: وتوضيح تعريض المصنف به: أنه لا حاجة إلى التقدير.
إلخ.
(2) أي: لا ب آثاره كما في غير ما لا يعلمون من سائر الفقرات، حيث إنها بنفسها غير قابلة للرفع، وانما تقبل الرفع باعتبار آثارها، فقوله: (بنفسه) تأكيد للموصول في (ما لا يعلم) و (قابل) خبر (فان).
(3) أي: إلى غير ما لا يعلمون، وضمير (غيره) راجع إلى (ما لا يعلمون) أيضا، وقد عرفت أن وجه اللابدية هو دلالة الاقتضاء.
(4) الضمير للشأن، وهو تعليل لقوله: (لا بد من تقدير) و (بمرفوع) خبر (ليس ما اضطروا) ووجهه واضح، فان الاضطرار والاكراه و الخطأ موجودة تكوينا، فلا معنى لرفعها تشريعا، فلا بد من تقدير أمر آخر يكون هو المرفوع حقيقة.