____________________
وقد ظهر منه (قده) أنه جعل عنوان البحث مسألة إهمال النتيجة و تعيينها، ولما كان ذلك مترتبا على الكشف والحكومة بدأ بهما ثم لما يترتب عليهما.
وهذا بخلاف المصنف (قده) فإنه بدأ الفصل ببيان أن نتيجة المقدمات حجية الظن حكومة لا كشفا، ثم تكلم بناء على الكشف في إهمال النتيجة أو تعيينها، ولا تفاوت في اختلاف المسلكين بعد وضوح المطلب.
(1) أي: مع هذه المقدمات، وضمير (أنه) للشأن.
(2) الضمير راجع إلى الموصول في (بما) المراد به حجية الظن عقلا.
(3) أي: حال الانسداد، وضمير (اجتزائه) راجع إلى الشارع.
وهذا بخلاف المصنف (قده) فإنه بدأ الفصل ببيان أن نتيجة المقدمات حجية الظن حكومة لا كشفا، ثم تكلم بناء على الكشف في إهمال النتيجة أو تعيينها، ولا تفاوت في اختلاف المسلكين بعد وضوح المطلب.
(1) أي: مع هذه المقدمات، وضمير (أنه) للشأن.
(2) الضمير راجع إلى الموصول في (بما) المراد به حجية الظن عقلا.
(3) أي: حال الانسداد، وضمير (اجتزائه) راجع إلى الشارع.