١. أنظر: وصول الأخيار: ١٠١ و ١٠٢؛ جامع المقال: ٤؛ نهاية الدراية: ٢٠٦؛ مقباس الهداية ١: ٣٣٢ و ٣٣٣.
٢. أنظر: شرح البداية: ٣٧؛ وصول الأخيار: ١٤٥؛ الرواشح السماوية: ١٢٦؛ جامع المقال: ٤؛ نهاية الدراية: ٢٠٧؛ مقباس الهداية ١: ٢٤٢، ٢٤٤ و ٢٤٥.
٣. أنظر: شرح البداية: ٤٠؛ وصول الأخيار: ١٠١؛ الرواشح السماوية: ١٥٧ و ١٦٠؛ جامع المقال: ٤؛ نهاية الدراية:
٢١٣؛ مقباس الهداية ١: ٢٥٩.
٤. أنظر: شرح البداية: ٣٩؛ وصول الأخيار: ١٠٨، ١٠٩ و ١٧٧؛ جامع المقال: ٤؛ نهاية الدراية: ٢٢٠؛ مقباس الهداية ١: ٢٥٥.
٥. وفي مشرق الشمسين والزبدة وبعض نسخ الوجيزة: سلسلة السند.
٦. أنظر: شرح البداية: ٢٢؛ وصول الأخيار: ٩٣ و ٩٤؛ زبدة الأصول: ٣٢ و ٣٣؛ الرواشح السماوية: ٤٠؛ جامع المقال:
٣؛ نهاية الدراية: ٢٣٥؛ مقباس الهداية ١: ١٤٦ و ١٥٧.
٧. في هامش الأصل: " الاصطلاح على تخصيص هذا النوع من الحديث باسم الصحيح " لم يكن متعارفا بين قدماء علمائنا، رضوان الله عليهم، بل كانوا يطلقون الصحيح على ما يعتمدونه ويعملون وإن اشتمل سنده على غير الإمامي، كما أجمعوا على تصحيح ما يصح عن عبد الله بن بكير - وهو فطحي - وعن أبان بن عثمان - وهو ناووسي - والمتأخرون كالعلامة وغيره قد يطلقون على ذلك اسم الصحيح " أيضا، ولا بأس به. منه مد ظله ".
٨. أنظر: شرح البداية: ٢٣؛ وصول الأخيار: ٩٦؛ زبدة الأصول: ٣٣؛ الرواشح السماوية: ٤١؛ جامع المقال: ٣؛ نهاية الدراية: ٢٥٩؛ مقباس الهداية 1: 160.

مفاتيح البحث: كتاب زبدة الأصول للسيد محمد صادق الروحاني ⁽²⁾، عبد الله بن بكير ⁽¹⁾، أبان بن عثمان ⁽¹⁾