دونها لنفسه ".
أقول: لعلها رسالة الرحلة، المذكورة برقم (20).
41 - الواجبات الملكية قال صاحب الرياض: " رأيته بزنجان، ذكر فيه الأمور التي يجب معرفتها وجعلها ملكة، من الاعتقاديات والعمليات، وهي خمسة فوائد ".
42 - الرسالة الوسواسية كما في رسالة مظفر علي، وفي أمل الآمل: " رسالة في الرد على أهل الوسواس، سماها العقد الحسيني، ألفها باسم الشاه طهماسب "، وفي الرياض: " رأيت من مؤلفاته العقد الطهماسبي فيه مسائل عديدة من الطهارة والصلاة، ومن جملتها مسألة الوسواس، ألفها باسم السلطان المذكور، أورد فيها مسألة الوسواس، وأطال الكلام في المنع عنه، حيث كان السلطان المزبور مبتلى به، أما العقد الحسيني فلم أظفر به، والظاهر أنه الطهماسبي.
وأورد المصنف في خاتمة الأربعين حديثا جملة من الأحاديث في التحذير عن الوسواس، فيحتمل أنه ألفه لشاه طهماسب الذي ملك بعد شاه إسماعيل؛ لأنه كان مبتلى بالوسواس، وكتب له الشيخ حسين بن عبد الصمد العقد الطهماسبي لذلك ".
43 - وصول الأخيار إلى أصول الأخبار كتبه في علم دراية الحديث، مرتب على أصول، أوله: " الحمد لله فاتح الأغلاق... ". طبع مع الوجيزة للبهائي والبداية للشهيد سنة (1306 ه)، وسماها بعضهم ب " الرجال "، وهو غلط، وهو الذي نقدمه، وسيأتي الحديث عنه.
44 - تعليقات عديدة على كتب الحديث والفقه غير مدونة كما في الرياض، ذكره الأمين.