____________________
للجزم بحصوله، وأنه واجب ثابت لا محالة، والإيجاب هنا مراد به معناه اللغوي، من وجب الشيء: إذا لزم وثبت، والله أعلم.
الواو: إما ابتدائية أو حالية، أي: والحال أن لك يا رب شرطي.
والاعتراض بالنداء بين المبتدأ وخبره للمبالغة في التضرع، وإظهار كمال الخضوع، وعرض الاعتراف بربوبيته مع الإيمان به.
وتقديم المسند على المسند إليه لإفادة التخصيص أي شرطي مقصور على الحصول لك لا يتجاوره إلى الحصول لغيرك.
وشرطي أي: التزامي.
وأن: مصدرية في محل نصب بشرطي. والمعنى: لك التزامي عدم العود فيما تكرهه، وقس على ذلك ما بعده.
والضمان هنا بمعنى الالتزام أيضا.
وتعدية العود والرجوع ب «في» إما لمرادفتها إلى، نحو قوله تعالى: «فردوا أيديهم في أفواههم» (1) أي إلى أفواههم، أو لتضمينهما معنى التمكن أو الدخول، أي: متمكنا أو داخلا في مكروهك وفي مذمومك قال الرضي: قيل: «في» بمعنى «إلى» في قوله تعالى: «فردوا أيديهم في أفواههم» 9، والأولى أن نقول: هي بمعناها والمراد التمكن (2) انتهى.
والعهد هنا بمعنى الموثق.
وهجرت الشيء هجرا - من باب قتل: تركته ورفضته.
الواو: إما ابتدائية أو حالية، أي: والحال أن لك يا رب شرطي.
والاعتراض بالنداء بين المبتدأ وخبره للمبالغة في التضرع، وإظهار كمال الخضوع، وعرض الاعتراف بربوبيته مع الإيمان به.
وتقديم المسند على المسند إليه لإفادة التخصيص أي شرطي مقصور على الحصول لك لا يتجاوره إلى الحصول لغيرك.
وشرطي أي: التزامي.
وأن: مصدرية في محل نصب بشرطي. والمعنى: لك التزامي عدم العود فيما تكرهه، وقس على ذلك ما بعده.
والضمان هنا بمعنى الالتزام أيضا.
وتعدية العود والرجوع ب «في» إما لمرادفتها إلى، نحو قوله تعالى: «فردوا أيديهم في أفواههم» (1) أي إلى أفواههم، أو لتضمينهما معنى التمكن أو الدخول، أي: متمكنا أو داخلا في مكروهك وفي مذمومك قال الرضي: قيل: «في» بمعنى «إلى» في قوله تعالى: «فردوا أيديهم في أفواههم» 9، والأولى أن نقول: هي بمعناها والمراد التمكن (2) انتهى.
والعهد هنا بمعنى الموثق.
وهجرت الشيء هجرا - من باب قتل: تركته ورفضته.