رضي المدرس بهراة، وقد كانت تلك الرسالة بخط بعض تلامذة الشيخ حسين بن عبد الصمد المذكور، وذكر في الروضات أن من مؤلفات العلامة التي لم يذكرها في الخلاصة مختصرة في تحقيق معنى الإيمان، ثم ذكر أن فيه نظرا واضحا كنسبة كتاب الكشكول إلى العلامة (1).
(3) تلخيص الكشاف.
ذكر في الذريعة أن بعض المطلعين رآه عند بعض علماء العامة ببغداد، ثم استظهر أنه غير ما مر من أسماء تفاسير العلامة كالسر الوجيز ونهج الإيمان، ثم احتمل كونه أحدهما، واستظهر في الأعيان أنه السر الوجيز (2).
(4) الجمع بين كلام النبي والوصي والجمع بين آيتين من الكتاب العزيز.
ذكره في مكتبة العلامة الحلي، وذكر أن له نسخة في المكتبة الناصرية في لكهنو كتبت في سنة 786 وعنها مصورة في جامعة طهران رقم 6926 ذكرت في فهرس مصوراتها 3 / 265، ونسخة في مكتبة الإلهيات في مشهد، ونسخة في جامعة طهران، ونسخة في مكتبة الأستاذ محمود الشهابي (3).
(5) جوابات ابن حمزة.
ذكرها في الذريعة وقال: وكان ابن حمزة السائل إما معاصره أو تلميذه، وليس هو ابن حمزة المشهور المتقدم على العلامة بكثير، ثم نقل عن الرياض بأنه قد استكثر من النقل عن هذه الجوابات في هامش رسالة الطهارة التي عندنا منها نسخ، وقد ألفها الشيخ علي بن هلال العاملي الكركي في 969 بأمر الشاه طهماسب، وذكر في مكتبة العلامة الحلي أن لها نسخة في مكتبة جامعة طهران، رقم 2621، كتبها محمد بن عبد الحسين في سنة 1050، وهي في ورقتين، ذكرت في فهرسها