الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
البيع - السيد مصطفى الخميني - ج ١ - الصفحة ١٣
الجهة الثانية في الأسباب المتوسل بها إلى تلك الماهية الاعتبارية
(١٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
7
9
10
11
12
13
15
16
17
18
19
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الجهة الأولى: في تعريف ماهيته
7
2
في أن ماهية البيع اعتبارية حادثة بعد الاجتماع
9
3
إيقاظ: حول تقسيم أسباب البيع إلى دخيل في الأثر ودخيل في صدق الاسم
10
4
استئناف: حول حقيقة المعاوضة
11
5
الجهة الثانية: في الأسباب المتوسل بها إلى تلك الماهية الاعتبارية
13
6
عدم الاشكال في صحة العقد اللفظي
15
7
بحث وتفصيل في المعاطاة المبحث الأول: في إفادة المعاطاة للملكية
25
8
الاستدلال على بطلان المعاطاة بعدم تحقق إنشاء المعاملة بالفعل
26
9
الاستدلال على البطلان بعدم شمول آية الوفاء والتجارة للمعاطاة
26
10
الاستدلال على البطلان بالاجماع وبعض المآثير
29
11
عدم شمول آية الوفاء للمعاطاة
32
12
إشكال صاحب الرياض على الاستدلال بالآية وجوابه
35
13
دلالة آية الوفاء على التأسيس والامضاء بالنسبة للعقود
36
14
وجه عدم إمكان التمسك بآية الوفاء بالعقود
37
15
عدم شمول آية حل البيع للمعاطاة
38
16
توهم عدم إمكان تحليل البيع لامتناع تحليل المعنى المسببي
41
17
توهم عدم إطلاق الآية وجوابه
43
18
توهم وضع البيع للصحيح وعدم شموله للمعاطاة
44
19
تلخيص الشبهات السابقة
45
20
تتميم: حول الاستدلال بآية التجارة على صحة المعاطاة
46
21
شبهات على الاستدلال بآية التجارة لا يمكن دفعها
48
22
تنبيه: في التمسك بالمستثنى منه في آية التجارة على صحة المعاطاة
51
23
إشكال عدم إمضاء آية التجارة للمعاطاة العقلائية وجوابه
52
24
خاتمة: في الروايات المستدل بها على صحة المعاطاة: الاستدلال بحديث السلطنة
53
25
شبهات وتفصيات متعلقة بحديث السلطنة
55
26
شبهة منع إطلاق حديث السلطنة وجوابها
62
27
اختصاص حديث السلطنة بالمعاملات العرفية الامضائية
63
28
ذنابة: حول سند حديث السلطنة
63
29
حول التمسك بحديث المؤمنون... لصحة المعاطاة
65
30
حول التمسك بحديث حل المال مع الطيب والرضا لتصحيح المعاطاة
68
31
خاتمة: حول الاستدلال بآيتي القنطار والافضاء على صحة المعاطاة
72
32
المبحث الثاني: في إفادة المعاطاة للزوم
75
33
الأمور الدالة على أصالة اللزوم
78
34
الامر الأول: السيرة العقلائية
78
35
الامر الثاني: مقتضى عمومات الكتاب والسنة الدالة على أصالة اللزوم
80
36
الآيات المستدل بها على أصالة اللزوم
82
37
توهم عدم إمكان التمسك بالآية عند الشك لصيرورة الشبهة موضوعية
84
38
التمسك بإطلاق المستثنى منه لاثبات العلة التامة المنحصرة
86
39
توهم عدم خروج الإباحات والقرض ونحوهما من مفهوم الحصر وجوابه
88
40
الآية الثانية: آية حل البيع
89
41
الآية الثالثة: آية الميثاق الغليظ
90
42
الآية الرابعة: آية الوفاء بالعقود
91
43
صيرورة الشبهة في بقاء العقد موضوعية ولزوم التمسك بالأصل العملي
94
44
الروايات المستدل بها على أصالة اللزوم: الرواية الأولى: رواية عدم حل المال بلا طيب
96
45
الرواية الثانية: حديث السلطنة
100
46
الثالثة: عمومات الشروط
102
47
الرابعة: إطلاقات خيار المجلس
104
48
الامر الثالث: حول الأصول العملية الموضوعية والحكمية
107
49
* والكلام يقع في ضمن مراحل: * المرحلة الأولى: في جريان استصحاب الملكية الثابتة بالعقد
107
50
المرحلة الثانية: في تعارضه مع الاستصحاب الحاكم على هذه الاستصحابات
109
51
المرحلة الثالثة: حول عدم استصحاب أصل الملكية
111
52
خاتمة: في حكم الشك في اشتراط الأسباب العرفية بشئ
114
53
المبحث الثالث: في فساد القول بالإباحة على القول ببطلان المعاطاة
117
54
تنبيهات: التنبيه الأول: حول اعتبار شرائط العقد اللفظي في المعاطاة المفيدة للملكية
121
55
التنبيه الثاني: في صور المعاطاة
123
56
والكلام في حكم هذه الصور يقع في مقامين: المقام الأول: في المعاطاة التي يقصد بها التمليك
124
57
المقام الثاني: في المعاطاة المقصود بها الإباحة
126
58
التنبيه الثالث: في تميز البائع من المشتري، والمؤجر من المستأجر
128
59
التنبيه الرابع: حول صحة التعاطي على الإباحة المطلقة
130
60
الجواب عن الملكية الانية والتقديرية
131
61
التنبيه الخامس: في جريانها في جميع العقود والايقاعات إلا في صنفين
134
62
التنبيه السادس: حول ملزمات المعاطاة بناء على جوازها
136
63
محصل الكلام في صورة تلف العين
138
64
حكم تلف إحدى العينين بنحو يبقى اعتبار العقد
139
65
بيان حال استصحاب الملكية مع استصحاب الجواز
141
66
الاشكال في لزوم المعاطاة بناء على انحصار دليلها بالسيرة
144
67
سقوط البحث عن لزوم المعاطاة وجوازها بناء على إفادتها الإباحة
144
68
التنبيه السابع: حول انقلاب العقد اللفظي إلى المعاطاة مع فقده لبعض شرائطه
145
69
التنبيه الثامن: في حكم منافع العين عند الرجوع في المعاطاة
148
70
الجهة الثالثة: حول ما قيل أو يمكن أن يقال في صيغ العقود والايقاعات
153
71
مقتضى الأصل عند الشك في اشتراط شئ بشئ
155
72
الكلام حول اعتبار الصراحة
156
73
الكلام حول اعتبار الماضوية والعربية ونحوهما
160
74
الكلام حول اعتبار الموالاة والتنجيز وتقديم الايجاب ونحوها
161
75
المسألة الأولى: حول اعتبار تقدم الايجاب على القبول
163
76
المسألة الثانية: حول اعتبار الموالاة
165
77
المسألة الثالثة: حول اعتبار التنجيز
168
78
أدلة امتناع التعليق وردها
168
79
اعتراض الوالد المحقق - مد ظله - على صحة تعليق المنشأ ودفعه
171
80
المسألة الرابعة: حول اعتبار التطابق بين الايجاب والقبول
173
81
هل يعتبر التطابق في مجرد الذات، أو من جميع الجهات؟
174
82
فروع: الأول: كفاية إشارة الأخرس
177
83
الثاني: اعتبار وقوع العقد والايقاع بلغة المتعاملين
178
84
الثالث: كفاية الاستيجاب والايجاب
178
85
الرابع: حكم تقارن الايجاب والقبول زمانا
180
86
الخامس: الفرق بين أمر الوكيل بالبيع وبين نهيه عن البيع إلا فيه
181
87
السادس: حكم المقبوض بالعقد الفاسد مع كشف رضا أحدهما أو كليهما
182
88
السابع: ضمان المقبوض بالعقد الفاسد مع عدم كشف الرضا
184
89
أدلة ضمان المقبوض بالعقد الفاسد الامر الأول: حديث على اليد
186
90
المقام الأول: في سنده
186
91
المقام الثاني: في دلالته على أن تلفه عليه
187
92
الامر الثاني: النصوص الواردة في الأمة المسروقة المستولدة
190
93
الامر الثالث: قاعدة ما يضمن بصحيحه يضمن بفاسده
193
94
بحث عن دلالة القاعدة ومفادها
194
95
توهم إرادة العموم الأنواعي أو الإضافي دون الافرادي ودفعه
196
96
بحث في أدلة قاعدة ما يضمن بصحيحه يضمن بفاسده: الوجه الأول: قاعدة الاقدام
197
97
الوجه الثاني: قاعدة على اليد.
199
98
الوجه الثالث: قاعدة الاحترام
200
99
الوجه الرابع: قاعدة نفي الضرر والضرار
202
100
بحث: حول اختصاص هذا البحث بصورة جهل المتعاملين حال العقد
203
101
التحقيق في قاعدة ما لا يضمن بصحيحه لا يضمن بفاسده
205
102
منع دلالة الروايات السابقة على صحة العكس
208
103
اختصاص عكس القاعدة بالعقود المعاوضية أو ما لا يقتضي الضمان بذاته
209
104
تنبيهات: الأول: حول وجوب رد المقبوض بالعقد الفاسد
211
105
حول التفصيل في الوجوب بين العقود المعاوضية والإذنية
213
106
الثامن: ضمان المنافع المستوفاة بالعقد الفاسد
215
107
التاسع: ضمان المنافع غير المستوفاة
217
108
العاشر: ضمان المثلي والقيمي
220
109
فرع: في حكم الشك في أن التالف قيمي أو مثلي
223
110
تنبيه: في حكم ما لو استلزم أداء المثل ضررا
225
111
بحث: حول ضمان شخص التالف
226
112
الحادي عشر: حكم تعذر المثل في الجملة
229
113
الثاني عشر: تعين القيمة عند تعذر المثل في المثلي
231
114
الثالث عشر: تحديد قيمة المثلي المتعذر وأنها قيمة يوم الغصب أم لا؟
233
115
بقي أمور: أحدها: المراد هو التعذر العقلي أو العرفي أو ما لا يوجب الضرر
235
116
ثانيها: حول ضمان الصفات غير المتمولة أو الانتزاعية
236
117
ثالثها: في تعيين زمان المماثلة بين المدفوع والمقبوض
238
118
رابعها: في مقتضى الأصول العملية بالنسبة للمسائل السابقة
239
119
فرع: في حكم عود العين التالفة بعد أداء المثل
242
120
الرابع عشر: بيان ما يضمن به في المثليات والقيميات وأنه قيمة يوم الخطاب
244
121
تعين قيمة يوم الخطاب
246
122
استعراض لرواية أبي ولاد الحناط
249
123
الفقرات التي يمكن الاستدلال بها ومحتملاتها
251
124
سكوت الروايات الأخرى عن تعيين قيمة أي يوم من الأيام
257
125
تنبيهات: الأول: حول جعل معتبرة أبي ولاد اليمين على المدعي
258
126
الثاني: في نقصان إحدى صفات المضمون الحقيقية أو الانتزاعية
260
127
الثالث: في مان القيمة السوقية
263
128
الرابع: في بدل الحيلولة
264
129
لزوم بدل الحيلولة بناء على ضمان العين
267
130
حول خروج العين التالفة عرفا عن ملك صاحبها وتملكه الغرامة
268
131
حكم صبر صاحب العين إلى أن يرتفع العذر
271
132
المقصد الثاني: في شروط المتعاقدين الشرط الأول: البلوغ
275
133
حول دلالة آية ابتلاء اليتامى على شرطية البلوغ
276
134
التمسك ببعض الروايات الدالة على إرادة الرشد من الآية السابقة
278
135
المآثير التي يمكن الاستدلال بها على اشتراط البلوغ
280
136
فروع: الفرع الأول: حول معاملات الصبي بإذن وليه
282
137
الفرع الثاني: حول كفاية إجازة الولي بعد تصرف الصبي مستقلا
284
138
حكم معاملات الصبي فيما إذا انس منه الرشد بالاختبار
285
139
حول تصحيح معاملة الصبي بالوكالة
286
140
نفي الاجماع على بطلان معاملة الصبي
287
141
ذنابة: في المآثير التي قد يستدل بها على سلب عبارة الصبي
289
142
وجه منع دلالة الطائفة السابقة
292
143
وجه الخدشة في المآثير المتقدمة
298
144
بحث وتفصيل: في نفوذ أمر الصبي مطلقا إلا ما خرج بدليل
301
145
المآثير الدالة على النفوذ مطلقا
303
146
التمسك بسيرة المتشرعة لاثبات نفوذ أمر الصبي في الأمور اليسيرة
305
147
الفرع الثالث: في تصدي أمر الصبي لمعاملات البالغين
306
148
تنبيه: في إبطال اشتراط قصد مدلول اللفظ
306
149
الشرط الثاني: تعيين المتعاقدين
309
150
حكم تعيين المتعاقدين في العقود الشخصية
309
151
حكم تعيين المتعاقدين في العقود الكلية
312
152
مسألة: في حكم تعيين غير المالك
316
153
حكم العالم المعين لغير المالك
316
154
حكم الجاهل المعين لغير المالك
319
155
تتميم: حول تعيين المتعاقدين
319
156
مسألة: في صحة البيع وإن لم يعلم حال المتعاقد وأنه المالك أم لا؟
320
157
مسألة: في صحة مخاطبة الولي والوكيل عند إنشاء البيع
321
158
الشرط الثالث: الاختيار
323
159
البحث عما شرط في المتعاقدين
323
160
صحة بيع المكره
326
161
التمسك بحديث الرفع لبطلان عقد المكره مطلقا وجوابه
328
162
عودة إلى حكم العقل والعقلاء ببطلان عقد المكره
329
163
بيان المناط في بطلان عقد المكره
331
164
بحث: حول اعتبار المندوحة في بيع المكره
334
165
الاستدلال على المختار بمثال عرفي
338
166
بحث وتفصيل في الإشارة الاجمالية لفروع المسألة
339
167
عدم الحاجة إلى تفصيل الفروع بعد انحصار دليل المسألة ببناء العقلاء
339
168
حكم ما إذا أكرهه على البيع فباع من الكافر
342
169
حكم الاجبار على بيع شئ بنحو صرف الوجود
343
170
حكم ما إذا أوجد بيوعا متعددة دفعة
344
171
مختار الوالد المحقق فيما إذا أوجد المكره بيوعا متعددة دفعة ونقده
347
172
حكم الاكراه على بيع شخصي مع ضم المكره إليه أمرا آخر
349
173
حكم الاكراه على بيع متوقف على مقدمات وجودية أو علمية
349
174
حكم ما إذا أكرهه على أداء الدين الواجب فباع داره
350
175
حكم إكراه المحتكر على بيع الحنطة أو داره
351
176
حكم إكراه جماعة على أمر واحد
351
177
حكم الاكراه على فعل موسع مع بدار المكره
351
178
حكم بيع الوكيل مع إكراه المالك في أصل الوكالة
353
179
حكم إكراه المالك على قبول الوكالة في إجراء عقد أو إيقاع
353
180
بحث وفحص حول ما إذا أكره على الطلاق فطلق ناويا أو على البيع فباع ناويا
355
181
استشكال الوالد المحقق على الصور التي ذكرها الأصحاب وجوابه
356
182
منع جريان حديث الرفع لاثبات بطلان عقد المكره عند الشك
360
183
* بقي الكلام في أمور: * الامر الأول: حول عدم قابلية عقد المكره للتصحيح بالإجازة
361
184
شبهات تصحيح عقد المكره بالإجازة
362
185
الوجه الحق لعدم قابلية عقد المكره للتصحيح بالإجازة
366
186
وفاء الاعتراض السابق بمقالة المشهور
368
187
فذلكة الكلام في وجه بطلان بيع المكره
371
188
الامر الثاني: في النقل والكشف
372
189
الامر الثالث: حول كفاية الرضا اللاحق وعدمه
374
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org