____________________
(على إلغاء الشارع إياه) وذلك لان إضافة المصدر إلى مفعوله و تكميل عمله بالمرفوع - كما في المتن - قليل، بل ربما قيل باختصاصه بالشعر كالمصرع المذكور.
(1) معطوف على (إلغائه) ومفسر له.
(2) مبتدأ خبره (نحو استعمال) وضميرا (دخله، له) راجعان إلى الظن القياسي، وضميرا (منها، فيها) راجعان إلى الجبر والوهن و الترجيح.
(3) كي تعلم أن الاعتناء بالظن القياسي ممنوع شرعا مطلقا كما تقدم في عبارة شيخنا الأعظم (قده) من استقرار سيرة الامامية على هجره حتى في باب الترجيح، فليس القياس غير المعتبر بدليل خاص كالظن غير المعتبر بدليل عام، إذ يمكن الجبر أو أحد أخويه به في بعض الموارد، بخلاف القياس، فإنه لا يمكن فيه شئ من ذلك أصلا كما تقدم تفصيله.
(1) معطوف على (إلغائه) ومفسر له.
(2) مبتدأ خبره (نحو استعمال) وضميرا (دخله، له) راجعان إلى الظن القياسي، وضميرا (منها، فيها) راجعان إلى الجبر والوهن و الترجيح.
(3) كي تعلم أن الاعتناء بالظن القياسي ممنوع شرعا مطلقا كما تقدم في عبارة شيخنا الأعظم (قده) من استقرار سيرة الامامية على هجره حتى في باب الترجيح، فليس القياس غير المعتبر بدليل خاص كالظن غير المعتبر بدليل عام، إذ يمكن الجبر أو أحد أخويه به في بعض الموارد، بخلاف القياس، فإنه لا يمكن فيه شئ من ذلك أصلا كما تقدم تفصيله.