____________________
يسمى مجازا مرسلا، فيكون المراد: ما يختص به سبحانه من الأمور الدينية، لكون النصيب لازما لاختصاصه بصاحبه، ولا حاجة إلى دعوى الحذف والتقدير على أن المعنى: وحظ أوليائك، كما زعمه بعضهم.
والأوفى: اسم تفضيل من وفى الشيء يفي: إذ تم وكمل.
ولقاه الشيء تلقية: أعطاه إياه، كأنه جعله ملاقيا له.
وفي القاموس: لقاه الشيء: ألقاه إليه (1).
ويسر الأمر يسرا - من باب قرب -: سهل فهو يسير، ويسره الله فتيسر أي: سهل عليه أموره، حتى لا يعسر ولا يشق عليه شيء منها.
وهيأت الشيء: أعددته وأصلحته ورتبته، وأصل التهيئة إحداث هيئة الشيء وهي صورته وشكله. والأمر: الحال، والمراد به: ما هو عليه من إرادة الغزو والجهاد، أو جميع أمره.
وتولاه الله: كان له وليا أي: قائما بأموره.
والنجح: بالضم اسم من أنجح الله حاجته، إنجاحا: قضاها، وأنجح الرجل أيضا: قضيت له الحاجة، أي: كن له وليا بقضاء حاجاته.
وتخيرت الشيء: اخترته وانتقيته، أي: قدر له أن يصحب خير الأصحاب، وفي الحديث: تخيروا لنطفكم. قال الزمخشري في الفائق: أي: تكلفوا طلب ما هو خير المناكح وأزكاها، وأبعدها من الخبث والفجور (2).
واستقويت الدابة: طلبت أن تكون قوية، كما يقال: استكرم الشيء أي: طلبه كريما، وفلان يستفره الدواب: يطلبها (3) فارهة أي: نشيطة خفيفة.
والأوفى: اسم تفضيل من وفى الشيء يفي: إذ تم وكمل.
ولقاه الشيء تلقية: أعطاه إياه، كأنه جعله ملاقيا له.
وفي القاموس: لقاه الشيء: ألقاه إليه (1).
ويسر الأمر يسرا - من باب قرب -: سهل فهو يسير، ويسره الله فتيسر أي: سهل عليه أموره، حتى لا يعسر ولا يشق عليه شيء منها.
وهيأت الشيء: أعددته وأصلحته ورتبته، وأصل التهيئة إحداث هيئة الشيء وهي صورته وشكله. والأمر: الحال، والمراد به: ما هو عليه من إرادة الغزو والجهاد، أو جميع أمره.
وتولاه الله: كان له وليا أي: قائما بأموره.
والنجح: بالضم اسم من أنجح الله حاجته، إنجاحا: قضاها، وأنجح الرجل أيضا: قضيت له الحاجة، أي: كن له وليا بقضاء حاجاته.
وتخيرت الشيء: اخترته وانتقيته، أي: قدر له أن يصحب خير الأصحاب، وفي الحديث: تخيروا لنطفكم. قال الزمخشري في الفائق: أي: تكلفوا طلب ما هو خير المناكح وأزكاها، وأبعدها من الخبث والفجور (2).
واستقويت الدابة: طلبت أن تكون قوية، كما يقال: استكرم الشيء أي: طلبه كريما، وفلان يستفره الدواب: يطلبها (3) فارهة أي: نشيطة خفيفة.