____________________
المصنف له فليراجع.
ويظهر من " المعتبر (1) " التردد في الرماد، فليلحظ. وفي " المنتهى (2) " وفي نجاسته بدخان الأعيان النجسة إشكال والأقرب أن يقال: إن النار أقوى إحالة من الماء والماء مطهر فالنار أولى ولأن الناس بأسرهم لم يحكموا بنجاسة الرماد، إذ لا يتوقونه ولو كان نجسا لتوقوا منه قطعا، إنتهى.
ونقل في " الشرح (3) " عن " المبسوط " أن ظاهره الإجماع على طهارة رماد النجاسات. ويظهر من " المفاتيح (4) " عدم الخلاف في الرماد.
وفي " المعتبر والمنتهى " أيضا و" الذكرى " ما يظهر منه دعوى الإجماع على طهارة دواخين النجاسات، ففي " المعتبر (5) والذكرى (6) " أن الناس مجمعون على عدم توقي دواخن الأعيان النجسة. وفي " المنتهى " دخان الأعيان النجسة طاهر عندنا لخروجه عن المسمى، خلافا لأحمد (7). وقال في أطعمة " الشرائع (8) " ودخان الأعيان النجسة عندنا طاهر. وكذا كل ما أحالته النار فصيرته رمادا أو دخانا أو فحما على تردد، إنتهى. والظاهر تعلقه بالأخير.
ونقلت الشهرة على طهارتهما معا في " شرح الموجز (9) والبحار (10) والمدارك (11) ".
ويظهر من " المعتبر (1) " التردد في الرماد، فليلحظ. وفي " المنتهى (2) " وفي نجاسته بدخان الأعيان النجسة إشكال والأقرب أن يقال: إن النار أقوى إحالة من الماء والماء مطهر فالنار أولى ولأن الناس بأسرهم لم يحكموا بنجاسة الرماد، إذ لا يتوقونه ولو كان نجسا لتوقوا منه قطعا، إنتهى.
ونقل في " الشرح (3) " عن " المبسوط " أن ظاهره الإجماع على طهارة رماد النجاسات. ويظهر من " المفاتيح (4) " عدم الخلاف في الرماد.
وفي " المعتبر والمنتهى " أيضا و" الذكرى " ما يظهر منه دعوى الإجماع على طهارة دواخين النجاسات، ففي " المعتبر (5) والذكرى (6) " أن الناس مجمعون على عدم توقي دواخن الأعيان النجسة. وفي " المنتهى " دخان الأعيان النجسة طاهر عندنا لخروجه عن المسمى، خلافا لأحمد (7). وقال في أطعمة " الشرائع (8) " ودخان الأعيان النجسة عندنا طاهر. وكذا كل ما أحالته النار فصيرته رمادا أو دخانا أو فحما على تردد، إنتهى. والظاهر تعلقه بالأخير.
ونقلت الشهرة على طهارتهما معا في " شرح الموجز (9) والبحار (10) والمدارك (11) ".