مضيق عليكم، وإن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لأهل بيته، إنما هي زكاة تزكونها عن أموالكم لفقراء المسلمين، وإن مالك بن مرارة الرهاوي قد حفظ الغيب وبلغ الخبر، فآمركم به خيرا فإنه منظور إليه. وكتب علي بن أبي طالب ".
المصدر:
اليعقوبي 2: 65 وفي ط: 70 والمعجم الكبير 17: 47 و 48 وأسد الغابة 4: 147 ورسالات نبوية: 202 وإعلام السائلين: 24 والإصابة 3: 121 في ترجمة عمير و 3: 354 والمصنف لابن أبي شيبة 14: 339 و 340 / 18479 ونشأة الدولة الاسلامية: 346.
والوثائق السياسية: 230 / 111 (عن جمع ممن تقدم وعن معجم الصحابة لابن قانع خطية كوپرولو ملخصا ورقة: 121 - ألف ثم قال: قابل المعارف لابن قتيبة: 234 وراجع: 719 عن سبل الهدى للشامي خطية باريس / 1992 ورقة:
67 - ألف.
وأوعز إليه في أسد الغابة 2: 145 في " ذي مران " و 3: 83 في عامر بن شهر والإصابة 2: 251 في عامر بن شهر والاستيعاب هامش الإصابة 2: 493 والطبقات 6: 18 و 42 والكامل لابن عدي 6: 2414 والإكليل 10: 49.
وفي رسالات نبوية: قال الحافظ وابن الأثير: أخرج الطبراني - ثم ساق الكتاب فقال - قال ابن الأثير: أخرجه ابن مندة وأبو نعيم وابن عبد البر وأخرجه ابن سعد في الطبقات.
الشرح:
" بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله إلى عمير ذي مران