فضرجوه بالأضاميم، ولا توصيم في الدين، ولا غمة في فرائض الله تعالى، وكل مسكر حرام، ووائل بن حجر يترفل على الأقيال ".
المصدر:
سيرة زيني دحلان هامش الحلبية 3: 94 والمواهب اللدنية شرح الزرقاني 4: 174 ونشأة الدولة الاسلامية: 355 وتأريخ ابن خلدون 2: 836 وفي ط 2 / ق 2: 56 ورسالات نبوية: 297 وصبح الأعشى 6: 357 و 2: 265 و 266 والنهاية للقلقشندي: 220 والشفاء للقاضي عياض 1: 171 و 172 ونسيم الرياض 1: 402 وشرح القاري بهامشه 1: 402 وجمهرة رسائل العرب 1: 59 (عن الشفاء وصبح الأعشى) والفائق للزمخشري 1: 14 والمصباح المضئ 2: 369.
والوثائق السياسية: 249 (عن صبح الأعشى ورسالات نبوية وشرح الزرقاني ونثر الدر للأهدل: 64 والشفاء) ثم قال: قابل اللسان " ثبج " " صقع " " مزج " " ضنك " " غمم " " ليط " " وصم " " وفض " والنهاية لابن الأثير: مادة " ثبج ".
وراجع تاج العروس في " روع " و " ضمم " والنهاية في " ضنك " و " ليط " و " قور " و " مم " و " نطا " و " وصم " و " وفض " و " صقع ".
77 - صورة ثالثة:
" بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى وائل بن حجر والأقيال العباهلة والأرواع المشابيب من حضرموت بإقام الصلاة المفروضة، وأداء الزكاة المعلومة عند محلها، على التيعة شاة لا مقورة الألياط ولا ضناك، والتيمة لصاحبها،