الخاتمة عثرت حينما كنت أتتبع في كتب الحديث والتفسير والأدب والتأريخ على كتب تنسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وكانت كلها مفتعلة جزما أو ظنا لا تخفى على من كان له إلمام بأساليب كتب رسول الله (صلى الله عليه وآله) أو مشكوك فيها، ولكني أحببت إيرادها هنا أو الايعاز إليها لئلا لا يخلو كتابنا عنها، ولبيان كونها مزورة مصنوعة:
1 - ما تقدم في الفصل الثاني عشر عند الكلام حول كتابه (صلى الله عليه وآله) لأهل مقنا، كتابه ليهود مقنا وخيبر وحنين.
2 - ما تقدم عند الكلام حول كتابه (صلى الله عليه وآله) لنصارى نجران " نسختان لمكتوب النبي إلى نجران " (راجع الفصل الثاني عشر).
3 - ما تقدم في الفصل الثامن في ذكر الكتب التي لم تصل إلينا ألفاظها: