وسيأتي الكلام حولهما.
10 - كتابه (صلى الله عليه وآله) لمجاعة بن مرارة:
" بسم الله الرحمن الرحيم: هذا كتاب كتبه محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله) لمجاعة بن مرارة بن سلمى، إني أقطعتك الغورة وغرابة والحبل، فمن حاجك فإلي " [وكتب يزيد أسد الغابة].
المصدر:
فتوح البلدان للبلاذري: 100 وفي ط بيروت: 126 ومجمع الزوائد 6: 9 قال: ورواه الطبراني في الأوسط والأموال لابن زنجويه 2: 620 / 1020 والأموال لأبي عبيد: 396 / 692 وفي ط: 281 وأسد الغابة 2: 262 قال: أخرجه ابن مندة وأبو نعيم والمعجم الأوسط للطبراني 8: 48 والمصباح المضئ 1: 91 عن ابن منير الحلبي عن هلال بن سراج بن مجاعة عن أبيه... فكتب له عنه بريدة: " من محمد رسول الله لمجاعة بن مرارة من بني سليم اني أعطيتك الغورة، فمن حاجه فيها فليأتني، وكتب بريدة " وجمهرة رسائل العرب: 66 ومعجم ما استعجم 3: 1008 وكنز العمال 3: 519 (عن البغوي وابن قانع) وفي ط 2: 187 ورسالات نبوية: 258 و 325 والإصابة 3: 665 في ترجمة يزيد ولسان العرب 4: 426 في " شكر " ونشأة الدولة الاسلامية: 363 ومدينة البلاغة 2: 257 والمفصل 4: 217 و 7: 146.
والوثائق السياسية: 157 / 69 عن جمع ممن قدمنا وعن معجم الصحابة لابن قانع (خطية: ورقة / 66 - الف و 177 - ألف وكتاب الأماكن للحازمي خطية لاله لي باستانبول وخطية استراسبورك بفرنسا / 168 وكتاب النبي لمحمد مصطفى الأعظمي عن مخطوطة المصباح المضئ لابن حديدة: 39 و 40 ثم قال: قابل الجرح