المصدر:
العقد الفريد 1 باب الوفود (وفي ط 2: 34 و 35) واللفظ له وسيرة زيني دحلان 3: 92 ورسالات نبوية: 222 وجمهرة رسائل العرب 1: 51 ونشأة الدولة الاسلامية: 340 ومدينة البلاغة 2: 341 و 342 والمواهب اللدنية شرح الزرقاني 4: 172 والفائق للزمخشري 3: 26 ونسيم الرياض 1: 389 وأشار إلى الكتاب في الاستيعاب 3: 271 والإصابة 3: 238 وأسد الغابة 4: 207 والفائق 2: 331 و 3: 26 وغريب الحديث لأبي عبيدة 3: 126 ونثر الدر للآبي 1: 208 و 218 وراجع الشفاء للقاضي عياض 1: 168 وشرحه للقاري 1: 389 بهامش نسيم الرياض ومعجم الشعراء للمرزباني.
وراجع النهاية 1: 444 في " بسط " و " حمل " و 2: 153 في " ظأر " و 5: 274 في " همل " والمجازات النبوية للشريف الرضي: 28 واللسان في " حمل " و " همل " و " شوه " و " شوى ".
والوثائق السياسية: 297 / 192 (عن العقد الفريد ورسالات نبوية عن هشام الكلبي وشرح الزرقاني للمواهب اللدنية 4: 172 ووسيلة المتعبدين 8:
ورقة 31 - ألف ثم قال: قابل اللسان مادة " بسط " و " حمل " و " همل " والاستيعاب / 2305 وإمتاع المقريزي (خطية: 1029).
الشرح:
" هذا كتاب من محمد رسول الله لعمائر كلب وأحلافها " كذا في العقد الفريد والفائق والمجازات النبوية وفي دحلان والمواهب اللدنية بحذف رسول الله (صلى الله عليه وآله) وفي نسيم الرياض " هذا ما كتب رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعمائر كلب وأخلافها ".
" العمائر " قال القلقشندي في نهاية الإرب: 13 ما ملخصه: الشعب بفتح