المصدر:
الطبقات الكبرى 1: 287 و 349 وفي ط 1 / ق 2: 35 و 79 وتاريخ ابن خلدون 2: 835 وفي ط 2 / ق 2: 56 ورسالات نبوية: 294 ونشأة الدولة الاسلامية: 353 وصبح الأعشى 6.
والوثائق السياسية: 251 / 134 (عن الطبقات ورسالات نبوية ونثر الدر المكنون للأهدل: 65 ثم قال انظر كايتاني 10: 47 و 48 واشپرنكر 3: 461.
الشرح:
" هذا كتاب من محمد النبي لوائل بن حجر قيل حضرموت " كذا في الطبقات في الموضعين والوثائق السياسية ونشأة الدولة الاسلامية، وفي تأريخ ابن خلدون " بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب محمد لوائل بن حجر قيل حضرموت " وفي رسالات نبوية " هذا كتاب من محمد رسول الله لوائل بن حجر قيل حضرموت.
وقد مر الكلام حول " قيل " و " حضرموت " و " وائل " وسيأتي أيضا.
" وذلك أنك أسلمت " جعل (صلى الله عليه وآله) له ما تحت يده من الأرضين والحصون وأوجب (صلى الله عليه وآله) عليه العشر (ولعل أراضيه كانت مما فيه العشر).
" ينظر فيه ذوا عدل " جعل فيه الأمر إلى خراصين عدلين، ولكن في الطبقات: 79 " ذو عدل " ويحتمل فيه ان سقطت الألف سهوا من النساخ، وجعل له أن لا يظلم وذلك أن وائلا قال: يا رسول الله اكتب لي بأرضي التي كانت في الجاهلية، وشهد له أقيال حمير، وأقيال حضرموت فكتب له (هذا الكتاب) قالوا:
وكان الأشعث وغيره من كندة، نازعوا وائل بن حجر في واد بحضرموت فادعوه عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) فكتب به رسول الله (صلى الله عليه وآله) لوائل.