مكاتيب الرسول - الأحمدي الميانجي - ج ٣ - الصفحة ٣٦٠
المصدر:
الطبقات الكبرى 1: 287 و 349 وفي ط 1 / ق 2: 35 و 79 وتاريخ ابن خلدون 2: 835 وفي ط 2 / ق 2: 56 ورسالات نبوية: 294 ونشأة الدولة الاسلامية: 353 وصبح الأعشى 6.
والوثائق السياسية: 251 / 134 (عن الطبقات ورسالات نبوية ونثر الدر المكنون للأهدل: 65 ثم قال انظر كايتاني 10: 47 و 48 واشپرنكر 3: 461.
الشرح:
" هذا كتاب من محمد النبي لوائل بن حجر قيل حضرموت " كذا في الطبقات في الموضعين والوثائق السياسية ونشأة الدولة الاسلامية، وفي تأريخ ابن خلدون " بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب محمد لوائل بن حجر قيل حضرموت " وفي رسالات نبوية " هذا كتاب من محمد رسول الله لوائل بن حجر قيل حضرموت.
وقد مر الكلام حول " قيل " و " حضرموت " و " وائل " وسيأتي أيضا.
" وذلك أنك أسلمت " جعل (صلى الله عليه وآله) له ما تحت يده من الأرضين والحصون وأوجب (صلى الله عليه وآله) عليه العشر (ولعل أراضيه كانت مما فيه العشر).
" ينظر فيه ذوا عدل " جعل فيه الأمر إلى خراصين عدلين، ولكن في الطبقات: 79 " ذو عدل " ويحتمل فيه ان سقطت الألف سهوا من النساخ، وجعل له أن لا يظلم وذلك أن وائلا قال: يا رسول الله اكتب لي بأرضي التي كانت في الجاهلية، وشهد له أقيال حمير، وأقيال حضرموت فكتب له (هذا الكتاب) قالوا:
وكان الأشعث وغيره من كندة، نازعوا وائل بن حجر في واد بحضرموت فادعوه عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) فكتب به رسول الله (صلى الله عليه وآله) لوائل.
(٣٦٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 355 356 357 358 359 360 361 362 363 364 365 ... » »»
الفهرست