" إن ثريرا " بالثاء المثلثة ثم الرائين المهملتين بينهما ياء كذا في أسد الغابة، وفي الإصابة: " مربدا " وفي لسان العرب والنهاية: ومعجم البلدان " ترمد " بالتاء المثناة والراء المهملة والميم والدال وفي اللسان عن بعض وكذا في معجم البلدان وعن زاد المعاد " ثرمدا " بالثاء المثلثة وفي آخرها ألف وفي كنز العمال 3 " رمدا ".
قال في النهاية: " ترمد " بفتح التاء وضم الميم موضع في ديار بني أسد وبعضهم يقوله " ثرمدا " بفتح الثاء المثلثة والميم وبعد الدال ألف ونحوه ما في اللسان في " ثرمد " وراجع معجم البلدان (1).
" وكنيفا " كما في أسد الغابة والإصابة وفي النهاية واللسان " كتيفة " وفي المعجم " كثيفة " قال ياقوت: " كتيفة " يجوز أن يكون تصغير الترخيم للكتيفة.. هو جبل بأعلى مبهل، ومبهل واد لعبد الله بن غطفان... وقال: أبو زياد من مياه عمرو بن كلاب " كتيفة " ولم يذكر " كثيفة " بالثاء المثلثة.
" آرام " كما في الطبقات كسحاب جبل وماء بديار جذام بأطراف الشام.
" كسة " بالكاف لم أعثر على معنى له يناسب الكتاب، والظاهر أنه اسم موضع (وراجع المفصل 4: 222).
17 - كتابه (صلى الله عليه وآله) لرزين بن أنس:
[بسم الله الرحمن الرحيم] من محمد رسول الله: أما بعد، فإن لهم بئرهم إن كان صادقا، ولهم دارهم إن كان صادقا ".