38 - كتابه (صلى الله عليه وآله) لبني الجرمز:
" لبني الجرمز بن ربيعة وهم من جهينة أنهم آمنون ببلادهم، ولهم ما أسلموا عليه. وكتب المغيرة ".
المصدر:
الطبقات الكبرى 1: 271 وفي ط 1 / ق 2: 24 ونشأة الدولة الاسلامية: 294 ومدينة البلاغة 2: 313.
والوثائق السياسية: 263 / 153 عن الطبقات، ومجموعة المكتوبات النبوية للديبلي / 12 ثم قال: انظر اشپرنكر 3: 351 (التعليقة الأولى).
وأول الكتاب على نقل الوثائق:
[بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد النبي رسول الله].
تقدم الكلام في بني الجرمز.
39 - كتابه (صلى الله عليه وآله) لجهينة:
" بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله العزيز على لسان رسوله بحق صادق وكتاب ناطق مع عمرو بن مرة لجهينة بن زيد.
إن لكم بطون الأرض وسهولها، وتلاع الأودية وظهورها على أن ترعوا نباتها، وتشربوا ماءها على أن تؤدوا الخمس، وتصلوا الخمس.
وفي الغنيمة والصريمة شاتان إذا اجتمعتا، فان فرقتا فشاة شاة، ليس على أهل المثيرة صدقة، ولا على الواردة لبقة، والله شهيد على ما بيننا ومن حضر من