كتابة معاوية له هذا الكتاب تشهد بأن هذا الاقطاع كان بعد الفتح بعد إسلام معاوية وصيرورته من الكتاب قبل ارتحاله (صلى الله عليه وآله) إلى لقاء الله تعالى بأشهر قلائل كما تقدم.
27 - كتابه (صلى الله عليه وآله) لبلال بن الحارث المزني:
" بسم الله الرحمن الرحيم: هذا ما أعطى محمد رسول الله بلال بن الحارث، أعطاه معادن القبلية غوريها وجليها غشية وذات النصب وحيث صلح الزرع من قدس إن كان صادقا. وكتب معاوية ".
المصدر:
معجم البلدان 4: 307 و 336 (واللفظ له) ووفاء الوفا 4: 1286 وتهذيب تأريخ ابن عساكر 3: 303 ومجمع الزوائد 6: 8 والمعجم الكبير للطبراني 1: 257 والسنن الكبرى للبيهقي 6: 145 و 151 والأموال لابن زنجويه 2: 615 و 741 ورسالات نبوية: 101 و 102 ومسند أحمد 1: 306 وسنن أبي داود 3: 174 بأسانيد متعددة وعون المعبود 3: 139 والمستدرك للحاكم 3: 517 وكنز العمال 2: 187 وفي ط 3: 519 (عن أبي داود والبيهقي في سننه الكبرى عن ابن عباس وعن أبي داود عن كثير بن عبد الله المزني عن أبيه عن جده، وعن الطبراني والمستدرك عن بلال بن الحارث) والنهاية لابن الأثير ولسان العرب في " جلس " و " عدن " و " غور " و " قدس " و " قبل " ونشأة الدولة الاسلامية: 357 ومدينة البلاغة: 315 (1) والأحكام السلطانية 2: 198 والمفصل 7: 147 وعمدة الأخبار: