ضرب من الشراب يتخذه الحبش من الذرة [وهي تسكر] وتسمى السكركة وقال ثعلب: هي خمر يعمل من الغبيراء هذا التمر المعروف (وراجع اللسان 5: 60 والفائق 3: 46).
قال ابن حجر.. عن أسيد الجعفي قال: كنت عند النبي (صلى الله عليه وآله) فكتب إلى أهل الطائف " أن نبيذ الغبيراء حرام ".
5 - كتابه (صلى الله عليه وآله) إلى جهينة:
" لا تنتفعوا من الميتة بشئ من إهاب وعصب ".
واللفظ للاستيعاب والكثير من المصادر.
المصدر:
أسد الغابة 3: 226 و 5: 355 والاستيعاب 2: 369 ومسند أحمد 4: 310 و 311 بأسانيد متعددة وإعلام السائلين: 22 ورسالات نبوية: 193 (عن أبي داود الطيالسي في مسنده) ومصنف ابن أبي شيبة 8 / ق 2: 503 و 13: 3 و 5 والكفاية للخطيب: 313 وسنن ابن ماجة 2: 1193 وتأريخ إصبهان 2: 108 و 199 والطبقات 6: 77 وكنز العمال 20: 15 والمعجم الصغير للطبراني 1: 222 و 2: 101 وتهذيب الآثار للطبري 2 (من مسند أمير المؤمنين (عليه السلام): 282 - 284 بأسانيد متعددة) ومنتخب مسند عبد بن حميد: 177 والترمذي 4: 222 وفتح الباري 9: 568 وعمدة القاري 21: 133 وسنن أبي داود 4: 67 والنسائي 7: 175 وابن ماجة 2: 1194 وأحكام القرآن للجصاص 1: 144 والمعجم الأوسط 1: 105 و 456 و 3: 64 و 205 و 5: 266 و 6: 246 و 8: 313 و 326 و 10: 174. والكامل لابن عدي 4: 1347 و 5: 1853 والسنة قبل التدوين: 344 (عن معرفة علوم