المصدر:
اليعقوبي 2: 66 وفي ط: 71 (واللفظ له) والطبقات الكبرى 1: 275 وفي ط 1 / ق 2: 27 وفتوح البلدان للبلاذري: 90 وفي ط: 109 والأموال لأبي عبيد:
199 وفي ط: 287 والأموال لابن زنجويه 2: 462 وجمهرة رسائل العرب 1: 43 ومدينة البلاغة 2: 290 ونشأة الدولة الاسلامية: 324.
والوثائق السياسية: 150 / 60 - الف (عن الأموال لأبي عبيد والأموال لابن زنجويه والطبقات وفتوح البلدان واليعقوبي - ثم قال: قابل المصنف لعبد الرزاق / 10025 و 19254 وقال: انظر كايتاني 8: 184 واشپرنكر 3: 379 واشپربر: 27.
ونقل شطرا منه كنز العمال 6: 69 وربيع الأبرار 2: 393 والمصنف لعبد الرزاق 10: 325.
صورة أخرى من الكتاب على نقل ابن سعد:
" أما بعد، فإني أوصيكم بالله وبأنفسكم أن لا تضلوا بعد أن هديتم، ولا تغووا بعد أن رشدتم.
أما بعد فإنه قد جاءني وفدكم فلم آت إليهم إلا ما سرهم، ولو أني اجتهدت فيكم جهدي كله أخرجتكم من حجر فشفعت غائبكم، وأفضلت على شاهدكم، فاذكروا نعمة الله عليكم.
أما بعد، فإنه قد أتاني الذي صنعتم، وإنه من يحسن منكم لا أحمل عليه ذنب المسئ، فإذا جاءكم أمرائي فأطيعوهم وانصروهم على أمر الله وفي سبيله، وإنه من يعمل منكم صالحة فلن تضل عند الله ولا عندي ".