المصدر:
الطبقات الكبرى 1: 284 وفي ط 1 / ق 2: 33 ونشأة الدولة الإسلامية: 351 ورسالات نبوية: 262 ومدينة البلاغة 2: 233، ونقل شطرا منه في الإصابة 3: 423 / 8014 في ترجمة مطرف بن خالد بن نضلة، وأوعز إليه في أسد الغابة 4: 372 والبداية والنهاية 5: 91 والوثائق السياسية: 291 / 188 عن رسالات نبوية لعبد المنعم خان والطبقات، ونثر الدر المكنون للأهدل: 66، ثم قال: قابل الطبقات وانظر كايتاني 9: 7 واشپرنكر 3: 322.
وذكره: 292: لمطرف بن خالد بن نضلة الباهلي نقله عن أسد الغابة وهو ابن الكاهن، وراجع أيضا: 720 عن سبل الهدى للشامي خطية باريس / 1993:
ورقة 9 - ألف.
الشرح:
قوله (صلى الله عليه وآله): " لمطرف بن الكاهن " في رسالات نبوية " كاهن " وهو مطرف بن خالد بن نضلة الباهلي، وزاد ابن الأثير: من بني قراض (بالقاف وآخره الضاد) وفي الإصابة عن ابن شاهين، وفي اليعقوبي في ذكر الوفود مطرف بن الكاهن الباهلي كما في الكتاب والطبقات: 307 والبداية والنهاية 5: 91 وعن ابن شاهين زيادة من بني قريض، وما عن بعض: الكاهلي بدل الباهلي وهم، لأن الكاهل بطن من أسد وغيره وليس من باهلة ومطرف باهلي.
وإطلاق الكاهن على خالد لعله لكونه كاهنا أو منجما أو طبيبا، أو لتعاطيه علما دقيقا، لأن العرب يسمون هؤلاء كلهم كاهنا.
وبنو قراض أو قريض أو قراص (كما في نهاية الإرب: 161) داخل في بني