74 - كتابه (صلى الله عليه وآله) لوائل وأهل بيته:
" بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى المهاجري بن أبي أمية لأبناء معشر أبناء ضمعاج أقوال شنوءة بما كان لهم فيها من ملك وموامر [مرامر] وعمران وبحر وملح [ملحح] ومحجر وما كان لهم من مال أترثوه بايعت، وما لهم فيها من مال بحضرموت، أعلاها وأسفلها، مني الذمة والجوار، الله لهم جوار والمؤمنون على ذلك أنصار ".
المصدر:
المعجم الصغير للطبراني: 243 وفي ط 2: 144 والمعجم الكبير 22: 47 ومعجم البلدان 5: 454 مادة " ييعث " ومجمع الزوائد 9: 374.
وراجع الإصابة 3: 628 والاستيعاب هامش الإصابة 3: 642 والبداية والنهاية 5: 79 والنهاية لابن الأثير ولسان العرب في المواد الآتية وسوف نذكرها.
والوثائق السياسية: 247 / 132 - الف عن إمتاع الأسماع للمقريزي خطية:
1031 والأماكن للحازمي خطية / 901 وغريب الحديث لأبي عبيد خطية:
ورقة 46 ب معجم البلدان لياقوت مادة " ييعث " والمعجم الصغير للطبراني ط هند:
242 والوثائق السياسية اليمنية للأكوع الحوالي: 115 ثم قال قابل لسان العرب مادة شبا وييعث عن النهاية لابن الأثير وتاج العروس مادة شبا والنهاية لابن الأثير مادة لي وراجع أيضا: 719 عن تأريخ المدينة لابن شبة.
صورة الكتاب على نقل ياقوت:
" بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى المهاجرين من أبناء معشر