وقد تقدم ذكرهم ومن مياههم: أثال وبردة وفران و... وحمامة والدفينة.
وفي الزوائد: وكان في الكتاب هجاء " كان " " كون " والمعنى أن رسم كان في الكتاب كون (راجع مجمع الزوائد 5: 336).
وفي المطالب العالية 2: 181: قال: وكان في الكتاب هجاء كان كون وفي هامشه.
18 - كتابه (صلى الله عليه وآله) للحصين بن أوس الأسلمي:
" إنه أعطاه الفرغين وذات أعشاش لا يحاقه فيها أحد. وكتب علي ".
المصدر:
الطبقات الكبرى 1 / ق 2: 22 وفي ط 1: 267 ونشأة الدولة الاسلامية: 365 ومدينة البلاغة 2: 304.
والوثائق السياسية: 272 / 167 عن الطبقات.
الشرح:
" الحصين بن أوس " المذكور في الإصابة 1: 335 / 1728: حصين (بالتصغير) ابن أوس ويقال: ابن أويس ويقال: ابن قيس بن حجر بن بكر بن صخر بن نهشل بن دارم وقال في أسد الغابة 2: 23 بعد قوله نهشل بن دارم:
التميمي النهشلي يعد في أهل البصرة يكنى أبا زياد قال: قدمت على النبي (صلى الله عليه وآله) المدينة فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ادن مني فدنا منه فوضع يده على ذؤابته وشمت عليه ودعا له.